============================================================
كتاب الاصلاح 2 1-و29،38،64 وعبدوها . ولولا ما رسمه آول آلنطقاء، وشرعه ، من رسوم آلعمل وآلعبادة ، التى، كانت في شريعته، لما عكفوا بغده،علىالأصنام التبى عبدوها،ولاكانوا يعرفون وجه العبادة، م - سو
و 5وه 56 -25 و 2 ولا كانوايغلمونما العبادة . وللكنهم،لماورثوا ظاهر الشريعة، وخالفوا الأولياء، ابتدعوا، ووس 5913و.11 على مثال ما ورثوه عن صاحب دورهم. فجرت آلسنةبذلك، فی كل دور.
و فأهل الدور الأول،هم، أول من أبدعالأصنام، فعكفوا عليها، إلىوقتظهور ثانی هه 520-812 6 النطقاء . والأصنام التى، عبدت(فی ذلك الدور، هى معروفة . وقد ذكره الله، عزوجل، الف-91
1 ه س 1615 ف كتابه ، فقال فى سورة نوح، حكاية عنه، عليه آلسلام، حين ضج إلى الله، سبحانه ،
عزوجل، منالذينبعثإليهم، وشكى إليه،تباركوتعالى، أصحابه،علىالتمسكبالظاهر، و سوو .
4 الذى تقدمه،وقلةإجابتهم إياه،وعكوفهمعلىأصنامهم،فقال: "قال نوحربإنهمعصونى و ه* *86.
و ه4 نو و81ه واتبعوا من لم يزده مالهوولده إلا خسارا. ومكروا مكرا كبارا. وقالوا لاتذرن آلهتكمولاتذرن
45 ودا ولاسواعا ولايغوث ويعوق ونسرا . وقد أضلواكثيرا ولاتزد الظالمين إلا ضلالا. مما ه 005 -هوو ش4 12 خطيئاتهم أغرقوا فأدخلوا نارا، "، ألاترى،أنهم، كانوا يعبدونالأصنام،قبلظهورنوح، و - -4و134،54012 س سو --93 ولولا ماسنه لهم آول آلنطقاء، من آلعبادة ، لما عرفوا وجه آلعبادة ، ولاعبدوا الأصنام ، هووه التى قدروا، أنها، تقربهم إلى الله، عزوجل، كما حكى الله، عزوجل، عنعبدة(الأصنام ، الف920
2 - الف : عكفوا . ب ، ج : عكفوا بعده.
ته 5 - در حاشيه نسخه الف ، اهل الدور الاول هم اول من ابدع الاصنام .
9 - در هرسه نسحه ، تلكن الدور، آمدهاست .
6 - الف : قد ذكرها الله فی كتابه فقال فى سورة نوح عليهالسلام حين ضج . ب : قد ذكرها الله عزوجل فیسورة ن وح عليه السلام حكاية عنه حين ضج . ج : وقد ذكره الله عزوجل فی كتابه فقال فى سورة نوح حكاية عنه عليه السلام حين ضج.
8 - الف : شكا . ب ، ج : شکی.
9- آیات 21تا25 ، از سوره 71 (سورة نوح) . تمام آيه 25 ذکر ميشود . مما خطبئاتهم أغرقوا فأدخلوا نارا فلم يجدوا لهم من دون الله انصارا.
12 - الف : ترا . ب ، ج : تری.
14 - الف ، ب : حكی الله . ج : حكاه الله.
14 - الف ، ج : عن عبدة . ب : عند عبدة . آيه 3 ، سوره 39 (سورة الزمر) . ألا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه اولياء ما نعبدهم الا ليقربونا الى الله زلفى ان الله يحكم بينهم فى ماهم فيه يختلفون إن الله لايهدى من هو كاذبكفار.
पृष्ठ 128