मुस्लिमों के लिए गाइड परम धार्मिक के मार्ग के लिए
ارشاد المسلمين لطريقة شيخ المتقين
शैलियों
المسحد الحسيني وأقبل عليه الناس وتلمذله العلماء والشوخ وأكابر الرجال والاشراف وحضرمجلسه وحاقة ذكره حمال الدين أبوعمروبن الحاجب رحمه الله وانتسب البه خلق كثيرون وبنواله بمصررباطا مباركافي محلة السباع وتزوج بدرية خاتون من آل الملك الافضل وأقام يمصرسنتين وهاجرمنهاوترك زوجته دريةحاملة فولدت له السيدعليا المعروف مأبي شياك الرفاعى في تلك الستة وبقي ولده عندأخواله آل الملك الا كيرالافضل وسبب تهرته بأبى الشياك هوان السيدعز الدين أحمدالصياد لماعزم على الهجرة قال لزوجته خذى هذاالعقد الجوهر فانرزقك الله بنتاغلقيه لية في عنقها وان رزقك اللهغلاما ذكرااربطيه بزنده علي ذراعه وها أناسأذهب فاذاكيرالمولود وأرادان بحتمع على وكنت حيافليأت الى هذاالشياك الذي سأخرج منه ان شاء الله وليضرب الشباك بيده فانه ينفتح له ويراني حيتما كنت وأراه باذن الله ثم قام فضرب الشاك بيده ففتح له وخرج منه وغاب عن النظر وطاف اليمن ونزل الشام ودخل دمشقي وعمرزاوية في ميدان الحصي تعرفبزاويةالرفاعي وخرج منهاأيضا وآل أمرهان دخل متكين قرية من أعمال معرة النعمان من أعمال حلب تزلها بعدالظهرسنة ثلاث وأربعين وستمائة يوم خميس وكان اذذلك في القربة المذكورة من أهلها الشيخ الصالح الصوفي الزاهدالشيخعبدالرحمن بن علوان وفي بنته أخته الصالحة خضراء أم الخير وكانت في غابة الحمال الاانها أفعدت من أربع سنين ففي تلك اللبلة رأت في منامهارجلا بقول عليك بهذا وأشارلهاالى رجل أسمراللون طويل القامة حسن المنظر أسود اللحية خفيف العارضن رفيع القوام وسيع الجبهة أزهرالمحيائم قال لهاهذاصاحب الوقت تمسككي بحيل ولايته و تعافيك الله فلما أصحت أخبرت أخاها الشيخ عبدالرحمن بذلك وقالت بالله عليك تفقد
पृष्ठ 104