رابعا: من مصادره في الأدب: ١ - ديوان امرئ القيس «١» الكندي. ٢ - ديوان عنترة العبسي «٢». خامسا: من مصادره في أصول الدين وأصول الفقه والتاريخ وغيرها: ذكر الطوفي بعض مصادره في هذه الفنون، ونحن نورد ما صرح به فقط: ١ - الرد على الزنادقة والجهمية: للإمام أحمد بن محمد بن حنبل. ٢ - القواعد الدمشقية في أصول الفقه: للمؤلف. ٣ - الفوائد: للمؤلف. ٤ - تقرير الثالوث: لابن الأشل النصراني «٣». ٥ - قانون التثليث: لابن الأشل النصراني. ٦ - كتاب العظمة: لأبي جعفر بن حيان «٤».

(١) ستأتي ترجمته ص: ٥٨٩. (٢) عنترة بن عمرو بن شداد بن قراد، أشهر فرسان العرب في الجاهلية، كانت أمه أمة حبشية. أغرم بابنة عمه" عبلة" فقل أن تخلو له قصيدة من ذكرها، اجتمع في شبابه بامرئ القيس الشاعر، وشهد حرب داحس والغبراء، له ديوان شعر، يقال: إن أكثر ما فيه مصنوع، ويقال: إن قصة عنترة خيالية يعدها المستشرقون من بدائع أدب العرب. قتل في نحو السنة الثانية والعشرين قبل الهجرة. [انظر جمهرة أشعار العرب ٢/ ٤٨١، والأعلام ٥/ ٩١]. (٣) لم أجد له ترجمة. (٤) أبو الشيخ عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان، أبو محمد الأنصاري الأصبهاني،