منهج التحقيق:
اعتمدت نسخة مكتبة الرياض السعودية أصلا؛ لجودتها وقدمها وعارضت النسختين الأخريين بها، وأثبت ما بينها من فروق.
ولم أتصرف في النص إلا بحسب ما تمليه الضرورة من تعديل أو إضافة، مع الإشارة إلى ذلك في موضعه.
وقمت بعزو الآيات وتخريج الأحاديث والآثار، ورد النصوص إلى مصادرها ما استطعت إلى ذلك سبيلا، كما فسرت ما ظننته غامضا وترجمت لغير المشهورين.
أسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يحفظ علينا ديننا ويجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن.
والحمد لله حمدا كثيرا كما يحب ربنا ويرضى.
كتبه
الوليد بن عبد الرحمن آل فريان
الرياض – ٢٧/٤/١٤٠٩هـ
1 / 14