وقوله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: (إن الله يحب معالي الأخلاق، ويكره سفاسفها) الحاكم.
وقوله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: (إن العبد ليبلغ بحسن خلقه أعظم درجات الآخرة وشرف المنازل، وإنه لضعيف العبادة، وإنه ليبلغ بسوء خلقه أسفل دركات جهنم وإنه لعابد) الطبراني، والضياء.
وقوله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: (إن أحبكم إليّ وأقربكم مني في الآخرة مجالس محاسنكم أخلاقا، وإن أبغضكم إليّ وأبعدكم مني مساوئكم أخلاقا الثرثارون المتفيهقون المتشدقون) أحمد وابن حبان في صحيحه، والطبراني، والبيهقي، وكذا الترمذي وزاد قالوا: يا رسول الله: ما المتفيهقون؟ قال: المتكبرون) .
وقوله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: (عليك بحسن الكلام، وبذل العطاء) البخاري في الأدب، والحاكم.
وقوله صلى الله تعالى عليه وآل وسلم: (ما أحسن الله تعالى خلق رجل وخلقه فتطعمه النار أبدا) الطبراني، والبيهقي.
1 / 33