261

In the Shade of the Quran - Verification of Hadiths and Traditions

تخريج أحاديث وآثار كتاب في ظلال القرآن

प्रकाशक

دار الهجرة للنشر والتوزيع

संस्करण

الثانية

प्रकाशन वर्ष

١٤١٦ هـ - ١٩٩٥ م

शैलियों

- صحيح.
رواه: أحمد، والطبري، والبزار، والطبراني، والحاكم، وغيرهم.
انظر: «المسند» (٤/١٣١ـ شاكر)، «تفسير الطبري» (١٤/٣٦٣ـ شاكر)، «تخريج الكشاف» (ص١٦٥/رقم١١٥) .
٥١٤ - رواية عروة بن الزبير في أن الآية (٧٤) «نزلت في الجلاس بن سويد بن الصامت، كان له ربيب من امرأته اسمه عمير بن سعد، فقال الجلاس: إن كان ما جاء به محمد حقًَّا؛ فنحن أشر من حمرنا هذه التي نحن عليها. فقال عمير: والله يا جلاس؛ إنك لأحب الناس إلي، وأحسنهم عندي بلاء، وأعزهم على أن يصله شيء يكره، ولقد قلت مقالة؛ لئن ذكرتها لتفضحني، ولئن كتمتها؛ لتهلكني، ولإحداهما أهون عليَّ من الأخرى. فأخبر بها رسول الله ﷺ، فأنكرها، وحلف بالله ما قالها، فأنزل الله الآيات، فقال الرجل: قد قلته، وقد عرض الله عليَّ التوبة؛ فأنا أتوب. فقبل منه ذلك» .
- (٣/١٦٧٧) .
- ضعيف.
- رواها ابن جرير من مرسل عروة بن الزبير ومن بلاغات ابن إسحاق.
انظر: «تفسير الطبري» (١٤/٣٦٢ـ شاكر) .
٥١٥ - حديث أبي الطفيل في سبب نزول الآية (٧٤)؛ قال: «لما أقبل رسول الله ﷺ من غزوة تبوك؛ أمر مناديًا فنادى: إن رسول الله ﷺ أخذ العقبة؛ فلا يأخذها أحد. فبينما رسول الله ﷺ يقوده حذيفة ويسوقه عمار؛ إذ أقبل رهط متلثمون على الرواحل، فغشوا عمارًا، وهو يسوق برسول الله ﷺ، فأقبل عمار ﵁ يضرب وجوه الرواحل، فقال

1 / 264