इम्ताअ अस्माअ
إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع - الجزء1
अन्वेषक
محمد عبد الحميد النميسي
प्रकाशक
دار الكتب العلمية
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م
प्रकाशक स्थान
بيروت
[()] والعروض. قال الأصمعي: وإنما سمي الحجاز حجازا لأنه حجز بين تهامة ونجد. (معجم البلدان ج ٢ ص ٧٤) . [(١)] حباشة: بالضم والشين المعجمة، سوق من أسواق العرب في الجاهلية، ذكره في حديث عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال: لما استوى رسول اللَّه ﷺ وبلغ أشدّه وليس له مال كثير استأجرته خديجة إلى سوق حباشة. [(٢)] الجند: بالتحريك، قال أبو سنان اليماني: «... وأعمال اليمن في الإسلام مقسومة على ثلاثة ولاة: فوال على الجند ومخاليفها، وهو أعظمها، ووال على صنعاء ومخاليفها، وهو أوسطها، ووال على حضرموت ومخاليفها، وهو أدناها» . (معجم البلدان ج ٢ ص ١٩٦) . [(٣)] هكذا في (خ)، وفي ابن هشام: قال ابن إسحاق: «السائب بن أبي السائب بن عابد بن عبد اللَّه بن عمر بن مخزوم» (ابن هشام ج ٣ ص ٢٦٨) . [(٤)] روى البخاري في كتاب (الإجارة): باب رعي الغنم على قراريط: «عن النبي ﷺ قال: ما بعث اللَّه نبيا إلا رعى الغنم، فقال أصحابه: وأنت؟ قال: نعم، كنت أرعاها على قراريط لأهل مكة» . (صحيح البخاري ج ١ ص ٣٢) وذكره ابن ماجة بلفظ آخر، (صحيح سنن ابن ماجة للألباني ج ٢ ص ٧٢٧ باب الصناعات حديث رقم ٢١٤٩) . [(٥)] الفجار بكسر الفاء، «وإنما سمّي يوم الفجار بما استحل فيه هذان الحيان- كنانة وعسقلان- من
1 / 16