وهي الملحفة، والوصائل ثياب مخططة من اليمن يوصل بعضها إلى بعض والمثلاة خرقة الحائض.
تفسير غريب أبيات سبيعة بنت الأحب
(قولها): فوجدت ظالمها يبور، أي يهلك، ومنه قوله تعالى: (يوجد آيه)، والعصم الوعول لأنها تعتصم بالحبال، وثبير جبل بمكة و(قوله): فكسا بنيتها الحبير يعني الكعبة، والحبير ضرب من ثياب اليمن موشى، والمهارى الإبل العرب النجيبة، والرحيض شراب يعمل من خبز الشعير، وأصل الرحيض المغسول تقول: رحضت الثوب إذا غسلته، و(قولها): في الأعاجم والخزير، الخزير أمة من العجم، ويقال لهم الخزر أيضًا، ومن رواه الجزير بالجيم فيحتمل أن يكون جمع جزيرة يريد جزيرة ببلاد العرب، (وقولها): فذمرهم، معناه حضهم وشجعهم، وتتنكص أي ترجع على عقبها.
تفسير غريب أبيات لرجل من حمير
(قوله): قتلته المقاول، هم الذين يخلفون الملوك إذا غابوا، (قوله): لباب لباب، قد فسره ابن إسحق ويقال لباب
1 / 11