आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
فهذه الأبيات بعينها واردة بوصف فاريس في النشيد السادس: (3)
ما كان مكروها والأجدر به أن يعد من باب الدخيل كقول هيرا، وهي تستمد رأفة زوجها زفس بالإغريق: (ن 8)
ولكننا نرثي لحال الأغارق
يبيدهم المقدور تحت اليلامق
أطعنا فلا نأتي الكفاح وإنما
نمدهم بالرأي خوف البوائق
فهذا كلام سبقت أثينا فخاطبت به زفس في نفس النشيد فما بقي محل لإعادته.
وأغرب من هذا تكرار خطاب أغاممنون في النشيد التاسع، وهو الذي يقول في مطلعه:
أحباي والأقيال والصيد خلتني
رماني زفس في حبائل آتيا
अज्ञात पृष्ठ
1 - 2,349 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें