============================================================
الأوزاعى فى طاير رماه رجل و هو يطير فى الجو، فوقع ق ماء فوجده ميتا لم يا كله - و هو قول الأوزاعى لأنه لايأمن أن يكون موته من السقطة وكذلك فى الوعل يكون على شرف فيقع، وقال الأوزاعى فى طاير رماه رجل وهو يطير في الجو، فوقع فى ماء فوجده ميتا لم ياكله - و ان وقع على الأرض ميتا اكله، وقد روى عدى بن حاسم عن النبى صلى الله عليه وسلم اذا وتعت رميتك فى ماء فلا تاكل (30) فى كيفية ذكاة الموقوذة والمتردية (26) ونحوهما قال أصحاينا فى الاصل المتردية اذا ادرك ذكاتها قبل ان ثموت اكلت، وكذلك النطيحة والموقوذة وكذلك ما اكل السبع، وعن ابى يوسف فى الاملا انه اذا بلغ به ذلك حالا لايعيش من مثلها لم يوكل وان ذكى قبل الموت، و ذ كر ابن سماعة عن محمد انه ان كان يعيش منه اليوم ونحوه او دونه فذكاها حلت، وان كان لا يبقى الا كبقاء المذبوح لم يوكل، و ان ذيح، واحتج بان عمر رضى الله عنه كان جراحته متلفه و صحت عهوده و اواسه، ولو قتله قاتل فى ذلك الوقت كان عليه القود(ل) وقال مالك رضى الله عنه اذا ادرك ذكاتها وهى حية تضرب اكل - وقال الحسن بن حى اذا صارت يحال لا يعيش أبدا لم توكل، ("ظ) وان ذبحت (الورقة * ظ) وقال الاوزاعى اذا كان فيها حياة فذبحت أكلت ، (() القود القصاص ، وقتل القاتل بدل القتيل *
पृष्ठ 72