============================================================
رواه ابو داود والترمذى وقال : حديث حسن صحيح، وخرجه الامام أحمد بن حنبل وابن ماجة ، وقال الحافظ ابو نعيم: هو حديث جيد فى صحيح حديث الشاميين . قال ولم يترك له البخارى و مسلم من جهة انكار منهما له المؤلفات في الاختلاف فمما ذكرنا يظهر أن العلماء والمحدثين حفظوا الآثار المختلفة و الاتعمال الفة مة بكلا ايتمام وبصيرة، نبهذا المنؤلف الأول فى الاسلام كتاب المرطا لمايك بن انسي ، يذكر اقوال الفقهاء السابقين فى أبوابه التى تتصل بالأوامي الأخلايية و بكانة الأحوال الشخصية و الع الي، وقو ضن كاب الانم الذى جع فيه البوملى ثم الربى الرادى أوال الامام الشافى بصولا عديدة فى (7 الخاق أبى كتة ابر اى بلر ي ايضهن الى حفة والاولامى ار السم أتت بير الا وزاعي4)،11 واخلاد القالهى ع عمدمن الص "اختلاف الشافعى مع مالك،، .
وصنف الامام الأوزاعى رضى الله عنه كتابا رد فيه على سير الاام اى ي وصد الله بجارنه ابوبون ن كقانه بارد على ير الأوزاه1) و مغب الانام عد كن الحسن الشمان رسمه اله الس ا وااه الاي ال اع ه الل الخاد و ا ين لقهاء العراق وين ققمهة آله تة ف تمابه "الحجح الميينة") .
وقد ضبط ابن النديم فى فهرسته كتبا عديدة تسمى اختلاف الفقهاء ند ما ذكر كيرا من الفقهاء ، فانه قول : ("المرهزى لورم باست امد ن بير ويه من الحما: كل اضن المهة الير ون الشم: اسي ب مياءأ العف وترنا ان يم ين معحمد ين الساجى الخذ عن العزفى والربيح وعن المصرين وله ص
पृष्ठ 13