وطريقنا في كتاب أصول الأحكام والإجازة عن السيد إبراهيم بالسند المذكور في طريق المجموع إلى الإمام محمد بن المطهر عن والده الإمام الأعظم المتوكل على الله المطهر بن يحيى بقراءته له على الفقيه العلامة الفهامة محمد بن أحمد بن أبي الرجال بقراءته على الإمام الشهيد الجهبذ أحمد بن الحسين عليه السلام بقراءته له على الشيخ العلامة أحمد بن أبي القاسم الأكوع المعروف شغله بقراءته له على الشيخ العلامة محيي الدين بن محمد بن أحمد بن الوليد القرشي بقراءته له على مصنفه الإمام المتوكل على الله أحمد بن سليمان عليه السلام.
قال السيد إبراهيم: ولم يبق لأحد سماع فيه غيري.
وطريقنا في أمالي المرشد بالله أبي الحسين يحيى بن الموفق بالله أبي عبد الله الحسين بن إسماعيل بن زيد بن الحسن بن جعفر بن الحسن بن محمد بن جعفر بن عبد الرحمن بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليه السلام بالإجازة من السيد العلامة إبراهيم بن محمد المذكور بالسند المذكور إلى حميد بن أحمد.
قال: أخبرنا الشريف الأمير الأجل الفاضل بدر الدين فخر المسلمين الداعي إلى الحق المبين، أبي عبد الله محمد بن أحمد بن يحيى بن يحيى مناولة في شهر رمضان من سنة سبع وتسعين وخمسائة [215] سنة بمدينة صعدة المحروسة بالمشاهد المقدسة على ساكنيها السلام.
قال: وأنا أرويه مناولة وإجازة عن السيد الشريف الأجل عماد الدين الحسن بن عبد الله ويلقب بالمهول.
पृष्ठ 23