وولد الزنا ، والأعرابي [1] / 157 / لا يؤم المهاجرين» . [2] وفي [ الكتب ] الجعفرية بالإسناد الأول عن علي (صلع) أنه قال : «ولا يؤم المفلوج الأصحاء ، [و]لا المقيد المطلقين» [3] . وفيها به عنه أنه قال : «ولا يؤم الأعمى في الصحراء إلا أن يوجه إلى القبلة» . [4] وفيها به قال : «لا يؤم العبد إلا أهله» . وفيها به قال : «لا يؤم الآخرس المتكلمين ، فإن أمهم أعادوا الصلاة» . وفيها به أنه كان يكره أن يصلى خلف الأعرابي والمكفوف والمملوك . وفي كتب أبي عبد الله محمد بن سلام بن سيار الكوفي روايته عن عبد الواحد ، عن حسن بن حسين ، عن عبد الكريم [بن عبد الرحمن البجلي] عن أبي إسحاق [عمرو بن عبد الله السبيعي] ، عن الحارث [بن عبد الله الأعور] ، عن علي أنه قال : «لا يؤم المسافر المقيمين ، ولا المقيد المطلقين» . [5] وفيها روايته عن أبي الطاهر [6] قال : حدثني أبي ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي عليه السلامقال : «كنت مع النبي (صلعم) فأتى [7] [بني محجم ]فقال : من يؤمكم؟ فقالوا : فلان . فقال : لا يؤمكم ذو خزبة [8] / 158 / في دينه» . [9] وفيها عن جعفر بن [محمد] ، عن قاسم [بن إبراهيم] في إمامة الأعمى وولد الزنا
पृष्ठ 157