قوله: (أَنْ تَفْشَلَا): بأن تفشلا.
قوله: (أَذِلَّةٌ): جمع ذليل، وقياسه: ذُلَلا؛ لأن "فعيل" إذا كان صفة قياسه: ذللاء، من الأمثال.
قوله: (إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ): بدل من (إِذْ هَمَّتْ) أو: اذكر إذ نقول.
قوله: (إِذْ هَمَّتْ): مفعول ثان لِـ "جَعَلَ".
وقوله: (وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ): الهاء تعود على الإمداد، أو على النصر أو على التنزيل.
قوله: (وَلِتَطْمَئِنَّ): معطوف على "بُشْرَى"، أي: بشارة وطمأنينة.
قوله: (لِيَقْطَعَ): اللام متعلقة بمحذوف تقديره: أمدكم ليقطع، أو: نصركم ليقطع.
قوله: (عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ) أي: كعرض السموات.
قوله: (وَهُمْ يَعْلَمُون): مفعوله: المؤاخذة بها.
قوله: (وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ): المخصوص محذوف أي: الجنة.
تجو له: (تَهِنُوا): ما ضيه: وهن.
قوله: (وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ): معطوف على محذوف تقديره: وفعلنا ذلك؛ ليكون
كيت وكيت، وليعلم الله، فاللام متعلقة بـ "فعلنا" محذوفة.
قوله: (وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ. . .):
(أَنْ تَمُوتَ): اسم كان، (بِإِذْنِ اللَّهِ): الخبر، واللام للتبيين متعلقة بـ "كَانَ".
وقيل: متعلقة بمحذوف، تقديره: الموت لنفس، و(أَن تَمُوتَ): تبيين للمحذوف، ولا يجوز أن تتعلق اللام بـ " تَمُوتَ "؛ لأنه يتقدم على المصدر.
قوله: (كِتَابًا): مصدر، أي: كتب ذلك كِتَابًا.
1 / 211