85 الصواب من الخطا وقال بعضهم الزجر ضياء فى القلب يبصره خطا قصده والزجر في مقدمة التوبتر على ثلانت اوجر زجرمن طريق العلم وزجر من هرن طريق العقل وزجرمن طريق كلايمان فينازل التائب حال الزجر وهم ا موسبتر من الله تعلى نقوده الى التوبت ولا يزال بالعبد ظهور هو ورهوي النفس
بمحو آنارحال التوبت والزجرحتى تستقر التوبت وتصير مقاما وهكذا في الزهد لا يزال يتزاهد بنازلت حال تريب لذة ترك كلاشتغال بالدنيا وتفتح
لركلا قبال عليها ثم يمجو اثرحالم بدلالت شره النفس وحرصها على الدنيا ورويتر العاجلة حتى نتداركم المعونت من الله الكريم فيزهد ويستقر زهده مه
ويصير الزهد مقام ولا نزال نازلت حال التوكل نقرع باب قلبر حة 11. س .
يتوكل وهكذا حال الرضى حتى يطمين على الرضى ويصير ذلك مقامر 3.1 وههنا لطيفت وذلك ان تقام الرض ان قام الرضن والتوكل يثبت و بحكم ببقائر سع وجود .
داعيتر الطبع ولا يحكم ببقاء حال الرضى مع وجود داعية الطبع وذلك مثل .
راعيت يجرها الراصي بعكم الطبع واكن علمد بعقام الرصى يغم حكم تن الطبع وظهور حكم الطبع فى وجود الكراهت المغمورة بالعلم لا يخرجر عن ردن مقام الرضى ولكن يفقد حال الرضى لان المحال لما شجرد موهبتر احرقت رت داعيتر الطبع فيقال كيف يكون صاحب مقام فى الرضى ولا يكون ن صاحب حال فيس والحال مقدعت المقام والم قام اثبت فتقول لان المقام
311 لما كان مشوبا بكسب العبد احتمل وجود الطبع في والحال لمسا كا.
موهبتر من الله نزهت ع مزج الطبع فحال الرضم اصاف ومتام الوضيم.
ست رف 1 امكن ولا بد للهقامات من زائد لاحوال فلا مقام إلا بعد سابقت حال ولا
ت تفرد الم قامات دون سابقتر لاحوال واما كلاحوال فمنها ما يصير مقاما ومنها
اما ا هر مادا وقر ذكر اي الص مي انم طدر وار مت يدت وف الحال طهرت الموصبتر وبطن الكسب فلما كمان في لاحوال الموصبت غالبة لم تتقيد وصارت لا حوال الى ما لا نهايت لس ولطف سنى لاحوال ان يصير 14 مقاما ومقدورات المحق غير متناهيت ولهذا قال بعضهم لو اعطيت روحانيتر
अज्ञात पृष्ठ