इब्तिसाम घुरूस

जज़ाइरी d. 864 AH
104

इब्तिसाम घुरूस

शैलियों

4 106

فالتاديب محل لاستتار وهو للعوام والتهذيب للمخواص وهو التجلى والتذويب للاولياء وهو المشاهدة وحاصل لاشارات فى لاستتار والتجلى راجع الى ظهور صفات النفس فمنها لاستتار وهو اشارة الى غيبتر صفات النفس بكمال قوة صفات العلب ومنها التجلى ثم التجلى قد يكون بطريق كلافعال وقد .

يكون بطريق الصفات وقد يكون بطريق الذات والمحق تعلى ابقى علي المخواص موضع لاستتار رحمتر منر لهم ولغيرهم فاما لهم فانهم بر يرج ون م الى مصالح النفوس واما غيرهم فانر لولا مواصع كلاستتارلم ينتفع بهم م

لاستغراقهم فى جمع الجمع وبروزهم لله الواحد القهار قال بعصهم صلامتر نجلى الحق للاسرارهوان لا يشهد السرما يتسلط علير التعبيرويحوير الفهم فمن عبراو فهم فهوصاحب خساطر استدلال لا ناظر اجلال وقال بعضهم التجلى رفع حجبتر البشريت لا ان يتلون المحق عزوجل ولاستتار ان نكون البشريت حائلت بينك وبين شهود الغيب ومن ذلك التجريد والتفريد لاشارة منهم فى التجريد هوان العبد يتجرد عن لاعواض فيها ن د يفعلر لا ياتى ما ياتى بم نظرا الى للاعواض في الدنيا والآخرة بل ما 11 س كوشف بر من حق العظمت يوديب حسب عبوديت وانقياد والتفريد ان يد ان لا بري نفسر فيما ياتى بر بل پري عنتر الله علير فالتجريد ينفي للاغيار ل: والتفريد ينفى نفسم لاستغراقع في رويت نعمت الله علي وغيبت عن كسبر ومن ذلك الوجد والتواجد والوجود الوجد ما يرد على الباطن من الله تعلى يكسبب فرحا او حزنا ويغيره عن هيشت ويطلع الى الله تعلى وهو فرجت

1 يجدها المغلوب علير بصفات نفسر ينظرمنها الى اللر تعلى والتواجد استجلاب الوجد بالتذكر والتفكر والوجود اتساع فرجت الوجد بالمخروج

الى فضاء الوجدان فلا وجد مع الوجدان ولا خبر مع العيان فالوجد بعرضيت الزوال والوجود ثابت ثبوت المجبال وقد قيل ، ان روية الوجد من في الوجد موجود قد كان يطربني وجدي فافقدنسي والوجد يطرب من فى الوجد راحتر والوجد عند حصور المحق مفقود ومن

अज्ञात पृष्ठ