============================================================
الألف والياء الأذين والأذان قال الراعى(1 .(1) -141 7
41 (4)10 8 فلم يشعر بضؤه الصبح حتى سمغنا في مساجدنا الأذينا( 119 وهذا في شغر أولكه : 0 9 أبت أيات تحبي أن تبينا لنا خبرا فأبكين الحزينا 10 وقال آخر: 10 إذا جاء الأذين فأنبهونا فإن النؤم قد غشى العيونا -51 ارو3
(1) هو عبيد بن حصين التشميري أبو جندل (-90*) لقب بالراعي لكثرة وصفه للابل، عاصر جريرا والفرزدق، وهجاء جرير لأنه كان يفضل خصمه عليه، ومن شعره: قتلوا ابن عفان الخليفة محرما ودعا فلم أر مثله متخذولا فتفرقت من بعد ذاك عصاهم شققا، وأصبح سيفهم مقلولا وترجمة الواعي في الأغاني 16812، وجمهرة أشعار العرب 172، وابن سلام 117، وسمط اللآلي مه والتبريزي 146/1، والحزانة البغدادية 504/1 والشعر والشعراء 156 ورغبة الآمل ا/149، 144/3 و 139/6، والاعلام 340/4.
(2) الأذين هنا يجوز ان يكون أذان الصلاة أو المؤذن ، وبالمعنى الأول قول الواجز : (حتى اذا نودي بالأذين)، وبالثاني قول الآخر : (إفا جاء الافين 00) أي المؤذن، ومثله قول الحصين بن بكير الوبعي: (سحقا وما نادى افين المدرهة).
पृष्ठ 42