============================================================
.-251 الاصمعي : غث الجرح يغث، وغذ يغذ: إذاسال قيحا، ويقال : قد خرجت غثيثة الجرح وغذيذ ته : أي مد ته ؛ د ادا 10 ويقال : رجل كنابت وكنابذ ، وهو : المتداخل بعضه س:1 ببعض وقد تكنبث وتكنبذ : إذا تجمع وتقيض.
31310 ر اايه.
ابوحاتم واللحياني : الحثالة والخذالة حطام التبن ورديء ر نهكر الطعام وما يرمى به ؛ ويقال لعكرالدهن أيضا : الحخثالة والحذالة.
وقالوا : الغثمة والغذمة من الألوان غبرة كدرة ، يقال 3ر 2-2.11 إنه لاغثم وأغذم بين الغثمة والغذمة (1) .
103 231 ابوعبيدة : القثم والقذم الاخذ الكثير، يقال : قثم له من ماله وقذم : أي اقتطع له قطعة واسعة (2) قال الشاعر : 11(4) 2 فللكبراء أكل كيف شاؤا وللطغراء أخذ وأقتثام اا1 (1) ل (غثم) الغشة آن يغلب بياص، الشعر سواده : غثم غثما، وهو آغشم، وفيق (غذم) : والغدمتة بالظم غبرة كدرة.
(2) الأصمعي : اذا أكثر من العتطية قيل ، غذم له، وغشم له وقذم له
============================================================
3 (1) ر 0 ا1 اللحياني : الهنبثة والنبذة : كثرة الكلام (1)، وينشد : 1ح.
93 قد كان بعدك أنباه وهنبثة لوكنت شاهدها لم تكثرالخطب ا2 وقال الأصمعى : الهنابث والهنابذ : الشدائد من الأمور، ~~111 (2) قال رؤبة (1) : الا ~~وكنت إذ لم تلهني الهنابث ى اتن ولا آمور القدر البواحث (1)ل (هنبث): الهنابث الدواهي والآخبار المختلطة، واحدتها هنبةة والنون زائدة ، وفي الحديث : إن قاطة قالت بعد موت سيدنا رسول الله الر بيتين في رثائه : الأول الشاهد ، والثاني وفيه إقواء : إنا فقدناك فقد الارض وابلها فاختل قومنك فاشهدهم ولا تغيب والشعر في ج 205/1 لصقية بنت عبد المطلب تمشلت به السيدة فاطمة بعد موت آبيها، واتظر شع 380/2 (2) ابن العجاج 5 29/2 ( مجموع أشعار العرب) من رجز طويل
अज्ञात पृष्ठ