============================================================
آبو مالك، يقال : جاءنا بتولاته ودولاته ، وجاءنا بتولاه ودولاه : أي بدواهيه (1) : (1) ابو عمرو، يقال : رجل مثرند ومثرنت (2) : إذا كان حسن الهيعة مخصب البدن ، ولا يقال ذلك للشيخ ، وإن - كان حسن الهيئة : ابن الأعرابي، يقال : سبت شعره سبتا، وسبده سبدا : (4 إذا حلقه (2) : وحكى الفراء: تتسيت الرجل ونديسته : إذا رفسته (4): (4) وحكى الكسائي : هو التفتر والدفتر، والتفتر والدفتر(5)، (1) كما في اللسان، وان لم يذكر تولاه ودولاه ، الفراء (بس 53) : جاء بالدهولة والتثولة على مثال التخمة، وهما من الدواهي: (2) اللحياني : اثر تثدى الوجل إذا كثر لحم صدره، ورجل مشرند ومثرنت : خصب.
3) الجوهري: سبت راسه وشعره يسبته ميتأ، وستلته و سده: حلقه (4) هذه رواية الفراء، وليس في اللسان، نتس ونتدس بمعنى رفس؛ وانما فيه الكتس بمعنى النيتف، وجاء في (ندس) منه: والمنادسة المطاعنة، وندسه تدسا : طعنه طعنا خفيفا، ورماح نوادس.
(5) التفتر لغة في الدفتر) حكاه كراع عن اللحياني قال ابن سيده: وأراه عجميا، والفراء يقول: انها لغة بني آسد
============================================================
.(1) وانشد اللحياني (1) : هذائه التفتر خير تفتر في كف قرم ماجد مصور وقال القراء : والتفتر لبنى أسد : وقال أبو نصر يقال : أنتغ الرجل في الضحك وأندغ، ل و انستغ وأتتدغ : إذا أفرط في الضحك (2) ، وقال الفراء يقال: إلزم سمتك وسمدك (4) : أي قصدك(4 (4) او() (1) وهذا الشاهد في همع الموامع (ص75 س 14)، وفي الدرر اللوامع 49، واستشهد به على أن المذكر يشار اليه ب (هذائه)، وفي الدماميني قال ابن قاسم : وقد يقال في القريب : (ذاء) بهمزة مكسورة بعد ألف، و (ذائه) بهاء مكسورة بعد تلك الهمزة قال الراجز : (هذائه الدفتر ...
(2) ابن بوي: ونتتغ: ضحك ضحك المستهزىء، قال ابن دريد : وأنسغ إنتاغا بمعنى تتغ ، وفي ل (ندغ) : وانتدغ الرجل : آخفى الضحك؛ وهو أخفى ما يكون منه (3) والسنت الطريق ، يقال: إلزم هذا الستمت ، والسمت القصد، يقال: سمت يسمت أي قصد، وفي ل (سمد) : وسمده سمدا قصده كصمده؛ (4) ومن هذا الباب في الهامش : في الحكم الدخاريص من القيص والدرع ما يوصل به البدن ليوستعه، واحدتها وخرصة ودخريص؟
============================================================
- والدخرصة والتدخريص عنيق يخرج من الارض والبحر) والتخريص لغة في الدخريص؛ وقال التبريزي في الموضح: البنائق ج بنيقة، وهي الدخرصة ، ويقال: التيخرصةبالتاء ب وفي المجر دلكراع : التكختار ثوب أبيض وهو بالفارسية: تخت دار؛ ويقال له أيضا : الدخدار بالدال، نقلته من خط رضي الدين الشاطبي.
(4ع) ومن باب الدال والذال : تك الشيء يتكثه تسكا: وطثه وشدخه، ودك الحائط ونحوه دكا: هدمه وكسره، فبينهما من تصاقب الصوت والمبنى والمعنى ما يدل على التعاقب؛ اللحياني: بكر: دربوت وتربوت : أي مذلل ، وقال سيبويه (ك 348/2) : التربوت لأنه من الذلول، يقال للذلول مدرب، فأبدلوا التاء مكان الدال كما قالوا : الدولج في التولج قأبدلوا الدال مكان التاء وكما قالوا : سبندي وسبنتي؟ ويقال جلتثه عشرين سوطا: أي ضربته، وأصله جلدتنه فادغمت التاء في الدال، والجلميت لفة في الجليد، وهو مايقع من السماء؛ ومنه ما نقله ابن المكرم في (ختر): والختر كاخدر، وهو ما يأغذ عند شرب دواء أوسم حتى يضعف ويسكر، ومنه : الختثر بمعنى الغدر: ختر يخيتر خترا وختورا ، فهو خاتر ونهكتار للمبالغة كفادر وغدار، وفي التنزيل العزيز: كل ختيار كفور؛ ويقال : صتيه بالعصا صتا ضربه، وصاته مصاتة وصيتاتا: نازعه وخاصمه، وصده عن الأمر يصده صدأ: منعه وصرفه عنه، وقد يكون الصده بالضرب باليد والعصا والسيف ؛ وفي التنزيل : فصدهم عن السبيل) والصدم : ضرب الشيء الكلب بشيء مثله، فالرجلان يتصادمان، والجيشان والسيتارتان كذلك) وروى أبو العباس عن ابن الاعرابي : الصدم الدفع؛ ويقال : جاء بمرق يصلت وابن يصلت: إذا كان
अज्ञात पृष्ठ