(قد حستها الليل0.) والثالثة (قد حشها اللديل.0.): (*) في المحكم : دابية شموص نفور كشموس (2) الصليقة : تصادم الانياب، والصليقم كما في ل (صلقم) : الذي يقرع بعضها ببعض، قال كراع: الأصل الصلق، واليم زائدة، والصحيح انه رباعي؛ وقيل هو البعير الشديد العض والفك، والجمع صلاقم وصلاقة، وفي ل (سلقم) السلم : العظيم من الإبل والجمع سلاقم
وسلاقمة) ولم يشر صاحب اللسان الى مابين الحرفين من آخوة المعاقبة (3) مرء بنا هذان الحرفان في باب (الحاء والخاء) من الابدال ب (13) (277/1) وعافنا عليهما.
============================================================
1 ويقال : أخذت الشيء بسنايته وبصنايته كما تقول ~~بحذافيره وبأجمعه (1) ، عن الفراء؛
ويقال : رجل مسمهل ومصمهل : إذا كان طويلا تاما (2) عن الاصمعي (1) : -ل ا17 ويقال : بسق يبسق بساقا، وبصق ينصق بصاقا ، (3)1- ر ساه2 لوبساق الجنادب وبصاقها لعابها()؛ (1) ليس هذان الحرفان في اللسان، وذكرهما المجد في بابيهما منفردين وقال : أخذ الشيء بسنايته وبصنايته أي كلته؛ (2) وليس هذان الحرفان أيضا في اللسان، ولم يذكر القاموس، وهو كثير النقل من العباب، غير (المسمهيل) كمشمعل بمعنى الضامر؟
وفي إبدال ابي الطيب من الأبدال ما ليس في غيره، وسنذ كرها في فهرس خاص آخر هذا الجزء الثاني بعون الله (3) قال المجد في قاموسه: البساق كفراب البصاق، وبسق بصق)، وبسق النخل بسوقا طال، وعليهم علاهم، وقذ مره بنسا في (الزاي والسين) آنفا بزق وبسق كبصق وعلقنا عليهما () وحكى الخليل عن قوم من العرب الستاعقة بالسين، وفي ختصر العين للزبيدي والصاعقة صيحة العذاب، ويقولون ساعقة بالسين (4) في الجامع للقزاز : القصور الأسد والجمع القصاور) وفي المقامات للحريري: المسطار الخرة المزة، ويقال لها المسطارة أيضا، وذكر أنه يكتب بالسين والصتاد، وحكي صنجة الميزان وصنجته بسين وصاد معا، والفسفسة بالسين والصاد : القت عن محمد بن جعفر القروي قاله رضي الدين الشاطبي ومن خطئه نقلته ا* ، وفي هامش : صليفع الرجل سلفع: إذا آفثلس: صحاح:
============================================================
1--11 5110 11 ه1 الفراه : العساقل والعصاقل : عظام الكماة وخيارها ،
(1)12 (2) ولا واحد لها (1)، وأنشد (2) : ح إن احيحا مات من غير مرض 51 ووجد في مرمضه خيث ارتعض عساقل وجبا فيها قضض (1) وفي ل (عسقل) العسقلة مكان فيه صلابة وحجارة بيض، والعسقل والعسقول والعسقولة ، كت، ضرب من الكماة بيض تشبه في لونها بتلك الحجارة، وقال الأصمعئ هي العساقيل، قال وأنشد أبو زيد: ولقد جنيتك اكمؤا وعساقلا ولقد نهيتك عن بنات الاوبر (وارتض) الرجل من كذا : اشتد عليه وأفلقه، قال أبو همرو: والإرماض : كل ما أوجع، و( الجبا) يجوز أن يكون جمع جب2 كجياة، وهو تادر، وأن يكون أراد (جبأة) فعذف الهاء للضرورة، و أن يكون اسما للجمع، وحكى كراع في جمع جبء ججباء على مثال بناء. و(القضض): الثراب والحصى: (2) أنشد هذا الرجز الفتراء وابن الأعرابي، والظاهر من لفته أن الراجز من قبيلة أبي النجم العجلي الراجز، فهو بكري أو تغلبي ( وتغلب آخو بكر بن وائل) او تميمئ، وذلك أن من لغة بكر ابن وائل وتغلب وكثير من قميم أنهم بسكئنون المتعرك استخفافا فيقولون في فتغذ وكرام وعليم ووجد وعصير (فتخذ وكرم وعلم ووجد وعضر) . وعلى هذه اللغة جاء قول الراجز (ووجد00) بدل(وجيد) للمجهول، وقول أبي النجم العجلي : وعجل بن لجم ابن صعب بن علي بن بكر بن وائل) : (لو عضر منه البان والمسك، انتعصر)
============================================================
अज्ञात पृष्ठ