205

(3) لم نجد للراجز عزوا في آراجيز العرب ولا في مجموعة أشعار العرب كلها، ولا في المعاجم المطبوعة

============================================================

ه ويقال : سهم أنمرط وأثلط ، وهو الذي لا ريش عليه، (1)4 511 وقد تمرط السهم تمرطا ، وتملط تملطا(1) : 1393 ويقال جذع منقطر ومنقطل، وقد انقطر وانقطل أي: انقطع (2): ره ا و اان واا19ي(3) ويقال: امراة جرباته وجلباته، وجر باته وجلباته، (1) المرط: تتف الشعر والصوف من الجد، ورجل آمرط و مرربط : لا شعر على جسده وصدره إلاء قليل، فإذا ذب كله فهو أملط ومليط.

*ك) في ديوان الأدب للفارايي يقال : رجل أمرط ورجل أملط للتذي خف عارضاه من الشعر، انتس (2) القطئل القتطع ، وعن اللتحيانى : قتطل عنقه وقتصلها أي: ضرب عنقه، والمقطلة: حديدة يقطع بها، والجمع مقاطل؛ قلت: وقد أطلقوا في هذا العصر (المقصلة) بالصاد على الآلة الفرنسية القطئاعة لرووس المحكوم عليهم بالقتل ، وهي المساة باسم مخترعها (ع" ناه للنسح)، الومن فوائد الإبدال كما بيناه في المدخل أته نيمكننا به أن نضع (المقطلة) لآلة قطتاعة كقطاعة الورق في المطبعة مثلا .

(3) وجاء في ل (جلب) وامراة جلا بة وعجليبة، وجلبنانة وجلينانة : صخابة * صاحبة جلبة ومكالبة، وعامكة هذه اللتفات عن الفارمي ) ورواية يعقوب في إبداله (ص51) : (جلبانة ورهاء000) قال: ويروى: جربانة؛ وقال ابن جني في سر الصناعة (205/1) فأما قولهم : امرأة جربثانة وجيليبانة : إذا كانت صختابة ، فليس أحد الحرفين فيه بدلا عن صاحبه.

============================================================

6 وهي الحمقاه قال الشاعر(1).

294 جربانة ورهاه تخصي حمارها بفي من بغى خيرا إليها الجلامد (1) هو حميد بن تور الهلالي كما أنشده أبو علي الفارسي في مر الصناعة (1/ 205)، وتور هو ابن عبد الله بن عامر بن آبي ربيعة ابن نهيك بن هلال بن عامر بن صعصعة، ويكنى ابا المثتى، وهو شاعر مخضرم ، وفد على النبي الله وأسلم، وتوفي في خلاقة عثان نحو (-430) ، وعده الجمحي في الطبقة الرابعة من الإسلاميين، وله ديوان شعر مطبوع) جمعه صديقنا عبد العزيز الميني بما بقي متفرقا من شعره : وأخباره ونسبه في غ 97/4 والآدباء4 /153 والاستيعاب 476/1 وابن عساكر 456/4 والعيني 178/1، وشرح شواهد المغني 73 والجمعي 495 وحسن الإصابة *9 والسمط 376 والأعلام 318/2 وديوانه .

ك) قال أبو الفتح في مر الصناعة بعد ما أنشد هذا البيت (تخصي حمارها) مكان (. تخطي خمارها)، قال أبو علي : هذا البيت يقع فيه تتصحيف من الناس: يقول قوم مكان (تخصي حمارها) تخطي خمارها، وهو مشتبه مشكل يجعلونه من قولهم : العوان لا تعلم الخمرة ، قال وقد قال ابن الأعرابي : يقال جاء: كخامي العير، اذا ونصف بقلة الحياء ، فعلى هذا لايجوز في البيت غير (تخصي حمارها) انتهى .

قلت : والذي في سر الصناعة المطبوع (205) : جاءك خاصي العير، وهو خطأ، ويدل على صحة ما في هذه الحاشية التي هي لابن مكتوم القيسي ما جاء في أمثال الميداني (165/1) وهو المثل (864): جاء كغاصي العير، يضرب لمن جاء مستحييا لأن خاصي العير يطرق رأسه عند الخيصاء ، أو لأن علية الناس يترفع عن ذلك ويستحي منه، قال آبو خراش : وقوله شاهد ثان على صحة الحاشية: فجاءت كخاصي العير لم تحل حاجة ولا عاجة منها تلوح على وشم

अज्ञात पृष्ठ