============================================================
ويقال : سم ذعاف وزعاف : إنا كان قاتلا (1) : :.
21 ويقال : ذمه يومنا يذمه ذمها ، وزمه يزمه زمها، إذا (2) اشتد حره(1؛ وقالوا : الخذعلة والخزعلة : ضرب من المشي المعيب 5و (3) قال الراجز (1) : 22 وسذو رجل من ضعاف الأريجل متى أرد شدتها تخذعل (1) وفي مقاييس أحمد (*/1) الزاي والعين والفاء أصيل، يقال : مم ذعاف: قاتل) وموت فعاف : عاجل، وفي اللسان (زعف) موت زعاف وفعاف وذؤاف : شديد . وزعقه زعفا : رماء آو ضربه فمات مكانه سريعا ، والمذعيف : القاتل من السم ، وكان لعبد الله ابن سمرة أحد الفتاك في الإسلام سيف سماء المزعف، وفيه يقول: (علوت بالمذعف المأثور هامته فما استجاب لداعيه، وقد حمعا) (2) يضاف هذان الحرفان إلى أحرف الحاشية (فمه ورمه) من الباب السابق، فهي كلتها بمعنى واحد.
(3) ويروى المشطور الأول في ل (خزعل): (ورجل سوء يمن ضعاف الأرجل)، وفي المزهر (ط دار الإحياء 560/1): (ونقل رجل) بدل (وسدو رجل) ، وفي اللسان والمزهر (شدتما) وذ أصلنا كم الشن) والراحذ في الصحام كان يصف ناقة له
============================================================
ويقال منه : خذعل يخذعل خذعلة وخذعالا، وخزعل يخزعل خزعلة وخزعالا ، ويقال : ناقة بها خزعال: إذا (1) كان بها ضلح شديد(1) : و(4) والخذر تق والخزر تق : العنكبوت(2) .
(1) الجوهري : (وناقة بها حذعال) أي ظلع وهو الميل والعرج، وفي اصلنا هذا (ضلع) بالضاد، وهو الميل أيضا؛ قال الفراء: وليس في الكلام (فعلال) مفتوح القاء من غير فوات التضعيف، إلآ حرف واحد خزعال، وزاد تعلب: قهقار (الحجر الأملس)، وزاه أبو مالك (قسطال) : (الفبار) فأما المضاعف نحو الزلزال والقلقال فكثير، وقد نظت هذه الأحرف الثلاثة في سلك الضابط التالي : من غير ما ضوعف من فعلال ثلاثة جاءت على مثال الحجر القهقار والقسطال( وناقة* لنا بها خزعال (2) مر بنا هذا الحرف في الجزء الأول (1 /361) مع تفسيره في الحاشية الثالثة س) الشاطبئ : ورأيت، بخط المنائي (كراع) رحمه الله في المنظم : أخذ الآمر بذوبوه أئ : بأجمعه، ويقال : أخذ الشيء بزوبرو : إذا أخذه كلته فلم يدع منه سشيئأ (*ع) ومن فوائت باب (الذال والزاي) الذعذعة والزعزعة فقد جاء في اللسان: ذعذعت الريح الشجر وزعزعته، أي حر كته لتقلعه، والتراب: فرقته وسفتته؛ ومنه ما جاء في ل (قزع) عن -
============================================================
(1) 11 الدال والسين(1 (2) العذق والعسق : عرجون النخلة(2) : ويقال : رجل مذياع، ورجل مسياع : إذا كان مضيعا لماله ، وكذلك : مذياع ومسياع : إذا كان لا يحفظ سره (3)145 ولايكتم شييا() :
أبي تراب حكاية عن العرب : أقزع له في المنطق وأقذع : اذا تعدى في القول ، ومنه : قنذاعة وقشزعة فقد جاء عن ابن الأعرابي : القنازع والقناذع : القبيح من الكلام . قال بندار : قلت لأ بي داود قل : قنزعة .
अज्ञात पृष्ठ