162

ويقال : فرس أمرد وأمرط : إذا لم يكن له ثنة ، وهو ه الشعر المتدلي خلف حافره؛ واللدم واللطم واحد عن ابن الآعرابي.

(1 1 الزال والعين

يقاا امرأة دنفصة وعنفصة : إذا كانت ضيلة الجسم ، ،4) والجمع دتافص وعنافص (2):

من فوائت الباب: المتيدى والميطى والميدات والميطان، وهرد وهرط عرضه ، والمريداء والمتريطاء تصغير مرداء ومرطاء، وقرمد وقرمط الخطى) ولم ننقل شرح هذه الحروف اختصارا (4) أسقط الدال والظتاء ، وقد حكى الزجاجي في آماليه وغيره : فاد الرجل وفاظ: مات.

(1) الدال نيطعية والعين حلقية، فهما مختلفتان مخرجا، ومتفقتان بالجهر والإصمات والانفتاح والاستفال : (2) والذي في ل (دنقص) : الدنقصة : دويبة، والمرأة الضئيلة الجسم: وفي ترجمة (عنقص) الأزهري : العنقص والعنقوص: دويبة؟

ولكن جاء في مادة (عنفص) بالفاء العنفص : المرأة القليلة الجسم، او البذية القليلة الحياء، وأنشد شمر: (لعرك ما ليلى بورهاء عنفص ولا عشة خلخالها يتقعقع) ويؤيد رواية شيخنا أبي الطيتب أن ما جاء في جميع نسخ القاموس والألفاظ والعباب والتكملة هو بالفاء

============================================================

ه وو و يقال مدست الآديم أمدسه مدسا، ومعسته أمعسة 1ه معسا : إذا دلكته وفركته ، وهو آلمدس وآلمغس.

و (9) الذال والغين يقال لتده بيده يلتده لتدا ، ولتغه يلتغه لتغا : إذا ضربه بها.

4 الرال والفاء

अज्ञात पृष्ठ