159

الااج (3): استه بعذرته ، قال الراجز لولا دبوقاه استه لم يبطغ

ويروى: لم يبدغ.

(1) الدال والضاد نطعيتان (انظر ص 290)، فالابدال بينهما هو بين حرفين متفقين مخرجا، ومختلفين صفة (2) والدال والطاء نطعيتان، وإبدالهما بين حرفين متققين خرجا، ومختلفين صفة.

(3) رؤبة بن الجاج د. مشع (12/98)؛ وتراه في ل.ت (بدغ. دبق)، وج 24611 و 242 ومخ 115 و 281/14 و 73/16 ومق 156/2 والسط 778، والدبوقاء: الدبق) يقول: لولا خرؤه لم يتلطتخ)

============================================================

[9 ويقال : شعر مقلعد ومقلعط : إذا اشتدت جعودته، .(9) قال الشاعر 244 فما نهنهت عن سبط كمي ولا عن مقلعط الرأس جند ويقال : ماله عندي إلا هذا فقط، وإلا هذا فقد : أي حسب؛ ويقال : قدي من هذا وقطي ، وقطني وقدني: أي (4 حسي (1)، (1) استشمد به حمد بن المكرم في ل (قلعط) وفيه: اقلعط الشعر جعد كشعر الزنج ، وقيل اقتلعط واقتلعد ، وهي القاعطة، والعامة في الشام وفلسطين تطلق (المقلكعط) على الفاسد القذر الذي تعافه النفس.

(*) في المحمل لابن فارس : المناهدة في الحروب كالمناهضة ، قالوا : غير آن النهوض يكون عن قعود ، والنشهود المضي على كل حال .

(4ك) من الدال والضاد : الجتهاد والجهاض، وهما ثر الأراك، ذكر ذلك أبو عمر الزاهد غلام تعلب في كتاب اليواقيت (4) وجدت في نسخة من تاريخ المظفر في غاية الجودة آن المطرز حكى في الفستاط الفستاد، ذكر هذا بعدأن حكى أنه يقال: فسطاط وفيسطاط) وفستاط وفستاط، وافساط وفستاط، ثم قال وقال المطرز: إنه يقال: فستاط وفستاد (*ع) ومن الدال والضاد : فدغه كمنعه شدخه، وفضفه هشه، والمقدغ كمنبر المشدخ ، والمفضغ من يتشدق ويلحن كانه يفضغ الكلام ، فالخاء والغين حلقيتان، والحرفان بالمبنى والمعنى متقاربان (2) قال سيبويه في كتابه (387/1): وقد يقولون في الشعر: قطي وقدي، فاما الكلام فلا بد فيه من النون، وقد اضطر الشاعر فقال (قدي) شبهه يحسبي لان المعنى واحد قال الشاعر: (قدني من نصر.00)

============================================================

7 ا-(1) قال الراجز 245 قدني من نصر الخبيبين قدي ليس لإمامي بالإمام الملحد - :(4) وقال الآخر(2) : 246 إمتلأ الحوض وقال قطني سلا رويدا قد ملأت بطني مور 2 رد ويقال : أبعدته أبعده إبعادا ، وأبعطته أبعطه إبعاطا، ا3).

अज्ञात पृष्ठ