د (1) ويقال: ما سمعت له دحمة، وما سمعت له زحمة : أي ما سمعت له كلمة؛ ويقال : دلخت الابل تدلخ دلخا، وزلخت تزلخ زلخا: آل1
ب جه. 4 إذا سمنت ؛ وهي لابل دلخ وزلخ (2) ، قال الشاعر .(3
238 تسائلنا من ذا أضر به التنخ فقلت التي لايا تقوم من الدلخ .(4-61 وقال الراجز
239 وهجمة من الثواء الدلخ تاوي إليك كالبضاب الشمخ (1) ليس في أصول اللفة التي بايدينا : مدع ولا امتدع ولا امتزع .
(2) وفي ق (الدلخ) محركة : السمن ، دلخ كفرح فهو دلخ ودلوخ، وابل دلخ ودوالخ؛ وفي ل (زلغ) : وزلخت الابل ترلخ زلخا: سمت .
(3) أنشده في (ل ادلخ) أبو همرو الشيباني، و(التنخ) : خبث النفس من شبع وغيره ، واللأثي الجهد والمشقة.
(4) الأصمعيء : المجمة ما بين السبعين الى المثة من الابل، والثواء السمان منها
============================================================
او هر دد ~~ويقال : دخمت الرجل أدخمه دخما، وزخمته رر (1) أزخمه زخما : إذا دفعته دفعا عنيفا (1) : رر ويقال : ندغته بكلمة أندغه ندغا ، وترغته بها أنرغه نوغا : إذا أوجعته بها ، قال الراجز (2) : .(2) .- 41 240 مالت لاقوال الغوي المندغ ل ا1 ويقال : لكده بيده يلكده لكدا ، ولكزه يلكزه ا(2): ~~) وحكى يقوب أنه يقال: منقارة ومنقاد بالدال، وهو غريب قاله ابن السيد رحمه الله، قال ذلك الشاطبي ومن خطه نقلت .
*ك) في كتاب الغرييين للهروي يقال : تحداه وتحراه بالدال والراء: إذا تعمده انتهى، وأهمل ذلك عبد الواحد؛ 1ه، وهو المصتف 4) في الجمهرة لابن دريد، يقال: عدوف وعزوف بمعتى عدفت نفسي عن كذا وعزفت .
अज्ञात पृष्ठ