(3) انشده الأصمعي لابن احمر (بس 32)، وهو عمرو بن احمر ابن فراص بن معن : باهلئ اسلامي يكنى ابا الخطاب) وفي السمط للمحقق المسني 307 جث عن صحة نسبه؟ والشاهد في ل) ت (طرهم)) وفي مق 155/2 الشاهد، وفي العيون بيتان 274/3؛ دفي السسط 777 ابيات ثلاثة؛ وخمسة في الاقتضاب 342، وستة في المعاني 253/2، وفي الشعراء 207 عشرة كاملة؛ وفي سمط اللآليء 78" : أن ابن احمر قد سقي بطنه فكان يتداوى من ذلك، وله فيه شعر طويل يتصل بالبيت منه: شربت الششكاعى والتددت ألدة واقبلت افواه العروق المكاويا لآتسأ في عمري قليلا ، وما أرى لما بي إن لم يشفني الله شافيا
============================================================
.(1) بخبخت للرجل وببهت له : إذا قلت له ذلك، قال الشاعر (1) : 223 من رأني قال : به به سنخ ذا اكرم أضل :(2) وقال الآخر (2) : 224 بين النبيت وبين برد بيته بخبخ لوالده وللمولود 171 (3)5 ويقال : صخدته الشمس (2 : إذا اشتد وقعها عليه، (1) انشده الأموئ كما ذكره يعقوب في الفاظه (تا 158)) ويروى صدر الشاهد فيه وفي مق 22/2: (من عزاني قال به به) وهو في ل (ب*) وت (ضيضىء)، والأموي في مراتب التحوين للمصف ص 40 هو وقد ذكرت ترجمته ص 162 (2) هو أعشتى همدان: يمدح محمد بن الأشعث بن قيس بن معد يكرب، ويروى الصدر (ج 25/1 و 52) : (بين الاشج وبين قيس بيته)، والآشجء هو الآشعث بن قيس؛ وفي المهامش : (بين الأشج وبين قيس بافخ)، ويروي العجز في ل (بخخ): (بخبيخ لوالده وللمولود): أي قل : بخ. بخء: والشاهد في ل (بخخ)، وفي مش 352/1، ومقا 175/1 وفي شرح درة الفواص للخفاجي 4 (3) وفي تهذيب الألفاظ لابن السكيت (ت 384) : وصخدته الشس وصهرته وصقرته وصمحته وصهدته ودمغته وفنخته ووغرته: وذلك إذا اشتد وقعها عليه
============================================================
- د (4) ومنه قولهم : هاجرة صيخود، قال الراجز (1) : ر 235 كانهن الصخر والصيخود يزفت عقرالحوض والعضود ويقال : ثوب خلخال وهلهال : إذا كان رقيق النسج ، وخاخل وقلهل: ويقال: تهارشت الكلاب وتخارشت ، وهي المهارشة ،(2) والمخارشة ، والهراش والخراش (2) : 11-2 اللحياني : يقال للشيء الذي لاطعم له إنه لسليخ (4)
مليخ ، وسلية مليه (2)، وأنشد (4) : (4 ت 5 226 سليخ مليخ كطعم الحوار فلا أنت حلو ولا أنت مر 3
(1) والرجز في (بس 32) ويروى المشطور الآول فيه (كآنهن الصخر الصيخوة) بفتح خاء الصخر وحذف العاطف، وفي ل) ت (عضد) يروى: (فارفت عقر الحوض والعضود من عكرات وطؤها وثيد) (2) وجاء في ل (خرض) وتخارشت الكلاب والسنانير : تخادشت ومزق بعضها بعضا، وكلب خراش آي هراش.
(3) وجاء في ل (مله): وسليه مليه: لاطعم له كسليخ مليخ، وقيل: مليه إتباع، حكاه تعلب.
(4) للأشعر الرقبان الآسدي كما في المؤتلف 47 و 133، ثم عتزاها ص 30 الى عمرو بن تعلبة الشيباني، وهو شاعر جاهلي خبيث وقبله : (وقد علم المعشر الطارقون انك للضيف جوع وقر)، -
============================================================
अज्ञात पृष्ठ