113

(1) انشده الفراء وهو في وصف بث، وتراه في ل ت (مخج) ومخ 127/9، 12/10 148 4168/15 تا60؛ مقا 13/6 وفي بس 19 (*) سر الصناعة: قرآت على ابي علي عن آبي يكر عن بعض اصحاب يعقوب عن يقوب آن آبا زيد قال يقال: خمص الجرح يخص خموصا، وحمص بجص حموصا، وانحمص انخماصا قال ابو علي: واتحيص انحماصا ذكره أبو زيد في مصادره : اذا ذهب ورمه؛ وفي المحكم بالحاء الهسلة: حمص الجرح يص حموصا، وانخص؛ وجرح حامص وحيض) وفي تهذيب الافعال لابن القطتاع : وحمص الجرح : فهب ورمه) وخمص الجرح بالخاء لفة () ابن سيده: الحاء والجيم : الحتبج [الضخم]، وقال آيضتا: الخاء والجيم : الختنبج [وتضم] الضخم 119

============================================================

22 وغلظت جفونها والتصقت بالرمص قال الراجز

لا خير في الشيخ إذا ما جخا وسال غرب عينه فلخا 17 تحت رواق البيت يغشى الاخا (4 وقد يقال : لححت عينه لخحا بإظهار التضعيف أيضا(2): ويقال: تحشحش الشيء وتخشخش: إذا تحرك، وقد سمعت حشحشته وخشخشته: آي حركته؛ (1) هو العجتاج في ملحق الديوان (مشع 76/1)، وفيه يروى: ..اجلخا... فلخا) وهي دواية ل (لخخ)) وترى هذه الاشطار في ل وت (جلخ، دخخ، طلخ، لحخ) وفي الجمهرة وغيرها بروايات

مختلفة، وانظرخ (ط بولاق) 104/3 والمفصل 16.

(2) قال ابن منظور ل (لخخ) لخخت عينه ولححت إذا

التزقت من الرقص ، ولخت عينه تلخ لختا ولخيخا : كثرت دموعها وغلظت آجفانتها () من باب الحاء والخاء: [لحت عينه لحا: كثر دمعها، ولخت عيته خا كذلك، ولحخت أيضا بالخاء كذلك انتهى ، فعلى هذا تكون الخاء قد عاقبت الحاء، وسمع الإدغام والفك ، إلا أن الهنائي حكى أن الفك لم يجىء إلا في سبع كلمات ليس هذا بالخاء منها: ) في المجمل لابن فارس: فرس متحشوش الظهر بجنبيه: إذا كان تمجفر الجتبين، ويقال: مخشوش بالخاء

============================================================

ويقال : فحفح في نومه فحفحة، وفخفخ فخفخة : إذا (1) غط ونفخ (1):

ويقال : حبشت الشيء أحبشه حبشا، وخبشته أخبشه خبيشا: إذا جمعته؛ وقالوا : الكارحة والكارخة من الإنسان : الحلق، أو ،(2) بعض ما فيه (1): ويقال : أقبل الى الرومح، وهو مركوز، فامتحطه امتحاطا ، وامتخطه امتخاطا : إذا انتزعة، ويقال : امتحط السيف (3 أيضا وامتخطه: إذا استله من جفنه (2 : (1) لم يذكر ابن منظور في لسانه هذين الحرفين بهذا المعنى، ولا المجد والجوهري، وانما ذكر في ل (فح) : آن الفحفحة تردد الصوت في الحلق شبيه بالبحة، وهو قريب من الغطيط والنفخ؛ غير أنه ذكر بهذا المعنى الفخيخ بقوله : (فخخ) : والفخة والفخ في النوم : دون الفطيط، وفي حديث صلاة الليل: إنه نام حتى سمعت فخيخه أي غطيطه) قال ابن سيده: القخيخ من أصوات الحيات شببه بالنفخ، وقد يقال بالحاء غير معجمة، وهي لعلى) وقال المجد: وفخيخ الأفعى فحيحها.

अज्ञात पृष्ठ