حُسْنُ التَّنَبُّهِ لمَا وَرَدَ فِي التَّشَبُّهِ
«وهو كتابٌ فرِيدٌ فِي بَابهِ يشتَمل على بَيَان مَا يتشبَّهُ بهِ المسلمُ وَمَا لَا يتشبَّهُ بهِ»
تَألِيف
العَلَّامَةِ نَجْمِ الدِّينِ الغزِّيِّ
محمَّدِ بْنِ محمَّدِ العَامِريِّ القُرَشِيِّ الغَزيِّ الدِّمَشْقِيِّ الشَّافِعيِّ المولُودِ بِدِمَشق سَنَة ٩٧٧ هـ، وَالمتَوفَّى بِهَا سَنَة ١٠٦١ هـ
رَحِمَهُ اللهُ تَعَالى
تَحقِيقَ وَدِرَاسَة
لَجْنَة مختصَّة منَ المحققينَ
بِإِشْرَافِ
نُورِ الدِّين طَالِب
دَارُ النَّوادِرِ
مقدمة / 1