पाँच अक्षरों के बीच का अंतर
الفرق بين الحروف الخمسة
शैलियों
يحكون بالمرهفة القواطع تشقق البرق عن الصواقع
[رجز]
---
وقيل لها صاعقة لأنها تصعق من أصابته من الحيوان وتهلكه. وكان القياس أن يقال لها: مصعقة، ولكن جاز على حذف الزيادة.
ومن قال (لها): صاقعة اشتقها من الصقع وهو الضرب، وقيل: سميت بذلك لأنها تأتي من علو، أخذت من الصوقعة وهي أعلى الشيء.
وقيل: سميت بذلك لصوتها، من قولهم صقع الديك : إذا صاح [ص: 114 آ].
والقاصعاء: أحد أبواب جحر اليربوع.
والقصعة: التي يؤكل فيها.
والعصيدة: من الطعام.
وهو يتنفس الصعداء: إذا تنفس بتوجع أو كرب.
والصعداء أيضا: المطلع. والصعدة: القناة، وجمعها: صعاد. والصديع: الفجر إذا انصدع. والصداع: في الرأس.
والعصارة: ما عصر من كل شيء.
والعنصر والعنصر: الأصل.
ومصراع البيت من الشعر، وكذلك مصراع البيت المسكون.
والعلوص: التخمة، ويقال: هو وجع في البطن.
والعنصوة: الخصلة من الشعر، وجمعها: عناص، قال الراجز:
532
إن يضح رأسي أشمط العناصي
كأنما فرقه مناصي
[رجز]
وصنع الله صنعا جميلا، وصنع الشيء صنعة وصناعة، ورجل صناع وصنع وصنع اليدين: أي حاذق بالعمل. قال كثير:
533
إذا ما لوى صنع به عدنية
كلون الدهان وردة لم تكمث
[طويل]
يعني بالصنع هاهنا : الخياط.
وتصنعت لفلان تصنعا: وهو شبه الرياء الذي يخالف ظاهره باطنه.
والمصنعة: شبه الصهريج، ويقال هو البناء العالي. قال الله تعالى: {وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون} [الشعراء: 129].
وصانعت الرجل مصانعة: إذا داريته (ولاطفته).
पृष्ठ 187