وهي حالات تحويها السور المدنية ، وبالذات سورة التوبة وسورة محمد وسورة الأنفال والبقرة وآل عمران
ومن هذا حاله ، كيف يمكن أن يشفع لشخص وهو يجهل أعماله
إن هذا أمر محاط بالاستحالة ، ولا يرضاه النبي بل لا يتفق مع الرسالة لأن مهمة الرسول هي البلاغ ، أما الحساب فعلى الله
(وإن ما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب) الرعد 40
(إنما أنت نذير والله على كل شيء وكيل) هود 12
(فذكر إنما أنت مذكر ?21? لست عليهم بمصيطر ?22? إلا من تولى وكفر ?23? فيعذبه الله العذاب الأكبر ?24? إن إلينا إيابهم ?25? ثم إن علينا حسابهم ?26?) الغاشية 21-26
ألا تلاحظون الحصر والقصر
(فإنما عليك البلاغ) (إنما أنت مذكر) (إنما أنت نذير)
إن الحصر هنا مضاعف التوكيد والقوة ، لأنه مؤيد بإنما
وبالتقديم للظرف والخبر (عليك) (أنت)
अज्ञात पृष्ठ