١٢٣ - ربط الخرق بالمقام والمنبر لقضاء الحاجات (١٧٢)

(١٦٩) قال: " هذا غفلة عن السنة فإن النبي ﷺ وخلفاؤه لم يصلوا بمنى عيدا قط ". وقال في " مجموعته " (٢ / ٣٨٥): وليس بمنى صلاة عيد بل رمي جمرة العقبة لهم كصلاة العيد لأهل الأمصار (١٧٠) لأنه قد ثبت الأمر بهذا السعي كما سبق بيانه في التعليق رقم (٩٤) (١٧١) قال الباجوري في حاشيته (١ / ٢١): ويحرم التفرج على المحمل المعروف وكسوة مقام إبراهيم ونحوه (١٧٢) هذه الظاهرة قد تضخمت في الآونة الأخيرة تضخما لم يكن فيما سبق مما يدل على أن " دولة التوحيد " بدأت تتهاون بالقضاء على ما ينافي توحيدها الذي هو رأس مالها والمشايخ وجماعة الأمر بالمعروف هيئة إلا من شاء الله [١٣٣]

١٢٤ - كتابة الحجاج أسماءهم على عمد حيطان الكعبة وتوصيتهم بعضهم بذلك. (السنن والمبتدعات) (١١٣)

١٢٥ - استحبابهم المرور بين يدي المصلي في المسجد الحرام ومقاومتهم للمصلي الذي يحاول دفعهم (١٧٣)

١٢٦ - مناداتهم لمن حج ب (الحاج) . (تلبيس إبليس) لابن الجوزي (ص ١٥٤) و(نور البيان في بدع آخر الزمان) (ص ٨٢)