============================================================
هذه الوار امراة ولا زوجة فيقول له الرجل المثاظر له فكل امراة لك في هنه الدار فهي طالق ثلاثا فاذاقال ذلك دخل الشهود ونظروا اليها في الدار وشهدوا عليه بذلك قال وان قام بعض من الشهيد واتيا في الدار ومعها جماعة من النساء وبعنهم بكون بحضرة المثاظرة له فهو اجود قلت رجل طلق امراته ثلاثا ولها عليه دين فجحدها ذلك فلف لها عليه فارادت ان تاخذه بنفقه عدتها وتجل ما تأخذه منه بسبب تققة العدة قصاما مما لها عليه من الدين هل يسعها ذلك : قال قال ابو يوسف في كتاب الحيل لها ذلك . قلت ارايت ان حلفها عند القاضي بالله العظيم ما اقضت عدتها وقد كانت العدة ا: انقفت قال تحلف على ذلك وتنوي ماعته تلك ويسعها هذا ولا شيء عليها . وفي المسالة القي قيل هذه فان امكن المناطر له ان يقول انك قد تزوجت او ان المراة القى تزوجتها في هذه الدار وقد بعز عليها منك فاذا قال ما فعلت قال له الرجل فخرج التى ذكروا انك تزوجتها اليك فاذا قال ذر اخرجوا المراة مثنكرة مع جماعة من النساء حتى لا يعرفها ثم يقول له قل كل امراة لي من هو ألاء التساء طالق ثلاثا فاذا قال ذلك طلقت المراة وشهد الشهود عليه بذلك وتسفر المراة عن وجهها بحضرتهم . قال وصئل ابو حنيفة رضي الله عنه هن رجل قال لامراته انت طالق ثلاثا ان مالتيني الخلع ان لم اخلعك وحلفت المراة بشق مماليكها وبصدقة مالما ان تماله اظخلع قبل الليل فجاء الى ابي حنيفة رضي الله عنه فقال ابو حنيفة رحمه الله تعالى امراة صليه اظخلع فقالت المراة لزوجها فاني اسالك الخاع فقال ابو حنيفة رضي الله عنه لزوجها قل قد خلعتك على الف درهم تعطنيها فقال لها الزوج ذلك فقال لها ابو حثيقة قولي لا اقهل فقالت لا اقيل فقال ابو حنيفة رضي الله تعالى عنه قوي مع زوجك لقد بر كل واحد منكما في يمينه ولم يحنث . قلت فلو كان امر المراة ان تدفع كيع ما تملك من انسان فيمفي ذلك اليوم وليس في ملكها شيء مما تملك هل كانت غنث قال لا ولكن كان في اليمين كل شيء تملكه الى ثلاثين سنة فهو في المساكين فلم يكن لها في ذلك حيلة . وسئل الامام ابو حنيفة رضي الله عنه عن اخوين تزوجا اختين فرفت امراة كل واحد منهما الى الآخر فوطئها ولم يعلوا بذلك حتى اصبحوا فقالوا ذلك لابي حنيفة رضي الله عه وسالوه الحيلة في ذلك فقال ابوحنيفة ليطلق كل واحد منهما امراته تطليقة ثم بتزوج كل واحد منهما المراء القى وطئها ساعة يطلقها زوجها فتصير كل واحارة منهما امراة الرجل الذي وطثها وصمل ايه حنيفة رحمه الله عن رجل دخل اللصوص عليه فاخذوا متاعه وحلفوه بالطلاق والعثاق ان لا يخبر عنهم بانهم صرقوا بنه شييا فشكا ذلك الى ابي حنيفة رضي الله عنه فارصل ابو حنيفة الى فر من خيار التفر الذي هو فيهم فقال لهم ان اللصوص دخلوا على هذا الرجل وحلفوه ان لا پذكرهم فان اردتم ان تواجروا
पृष्ठ 98