14

हिर्ज़ अमानी

حرز الأماني

अन्वेषक

محمد تميم الزعبي

प्रकाशक

مكتبة دار الهدى ودار الغوثاني للدراسات القرآنية

संस्करण संख्या

الرابعة

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م

١٤٩ - وَفي خَمْسَةٍ وَهْيَ الأَوائِلُ ثَاؤُهَا ... وَفي الصَّادِ ثُمَّ السِّينِ ذَالٌ تَدَخَّلَا ١٥٠ - وَفي الَّلامِ رَاءٌ وَهْيَ في الرَّا وَأُظْهِرَا ... إِذا انْفَتَحَا بَعدَ المُسَكَّنِ مُنْرَلَا ١٥١ - سِوَى قالَ ثُمَّ النُّونُ تُدْغَمُ فِيهِمَا ... عَلَى إِثْرِ تَحْرِيكٍ سِوَى نَحْنُ مُسْجَلَا ١٥٢ - وَتُسْكُنُ عَنْهُ الْمِيمُ مِنْ قَبْلِ بَائِهَا ... عَلَى إِثْرِ تَحْرِيكٍ فَتَخْفَى تَنَزُّلَا ١٥٣ - وَفي مَنْ يَشَاءُ با يُعَذِّبُ حَيْثُمَا ... أَتَى مُدْغَمٌ فَادْرِ الأُصُولَ لِتَأْصُلَا ١٥٤ - وَلاَ يَمْنَعُ الإِدْغامُ إِذْ هُوَ عَارِضٌ ... إِمَالَةَ كَالأَبْرَارِ وَالنَّارِ أَثْقِلَا ١٥٥ - وَأَشْمِمْ وَرُمْ فِي غَيْرِ بَاءٍ وَمِيمِهَا ... مَعَ الْبَاءِ أَوْ مِيمٍ وَكُنْ مُتَأَمِّلاَ ١٥٦ - وَإِدْغَامُ حَرْفٍ قَبْلَهُ صَحَّ سَاكِنٌ ... عَسِيرٌ وَبِالإِخْفَاءِ طَبَّقَ مَفْصِلَا ١٥٧ - خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ ثُمَّ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ ... وَفي المَهْدِ ثُمَّ الخُلْدِ وَالْعِلْمِ فَاشْمُلَا * * * بَابُ هَاءِ الْكِنَايَةِ (١٠) ١٥٨ - وَلَمْ يَصِلُوا هَا مُضْمَرٍ قَبْلَ سَاكِنٍ ... وَمَا قَبْلَهُ التَّحْرِيكُ لِلْكُلِّ وُصِّلَا ١٥٩ - وَمَا قَبْلَهُ التَّسْكِينُ لاِبْنِ كَثِيرِهِمْ ... وَفِيهِ مُهَانًا مَعْهُ حَفْصٌ أَخُو وِلَا ١٦٠ - وَسَكِّنْ يُؤَدِّهْ مَعْ نُوَلِّهْ وَنُصْلِهِ ... وَنُؤْتِهِ مِنْهَا فَاعَتَبِرْ صَافِيًا حَلَا ١٦١ - وَعَنْهُمْ وَعَنْ حَفْصٍ فَأَلْقِهْ وَيَتَّقِهْ ... حَمَى صَفْوَهُ قَوْمٌ بِخُلْفٍ وَأَنْهَلَا

1 / 13