37

अगस्त का सपना

حلم أغسطس

शैलियों

مكسيم :

لقد باح لي بكل شيء . كلاهما محب وحبيب. هو يهيم باميليا وهى هائمة به. ولكن لا مطمع له فيها إذا لم ينتقم لأبيها، فهو في سبيل الفوز بها ورطنا في الائتمار.

أوفورب :

إذن، فلا يدهشني هذا الجهد الذي يبذله في إكراه أغسطس على الاحتفاظ بالسلطان. ولو نزل قيصر عن أريكته لانحلت العصبة وانقلب المتآمرون أصدقاء له.

مكسيم :

إنهم لا يبقون ولا يذرون في خدمتهم شهوة رجل يعمل لنفسه وهو يوري

1

بالعمل لروما، وكان من مصابي المنقطع النظير أن أنخدع فأتوهم أنني أخدم روما وما أخدم إلا منافسي في هوى اميليا.

أوفورب :

أأنت منافسه في هواها؟

अज्ञात पृष्ठ