كما توجد رابطة شديدة جدا بين أندرا وبين زيوس، فهو في كل أساطيره الإله الذي يجلب المطر، وينزل المياه المحبوسة من السماء، كما أنه يذهب في تعقب القطيع، ومثل هيرمس وهرقل فهو إله خارق القوة، وهو الإله الذي جلب الغلة والنبيذ، وتظهره الإشارات المبكرة في «الريج فيدا» كإله للشمس، «إنه هو أندرا الذي يتحكم في دوران الأرض ورسو الجبال ويرفع السماوات.» «وهو الذي ينطق الحكمة بكل اللغات.»
كما أنه الإله الذي يتطابق مع
Surya
واليوناني
Helios ، فهو ليس بالتحديد إله النور، لكنه الإله الذي يتجسد في الشمس، فهو ينتمي للبحار أكثر من انتمائه للماء، أما «سيريا» فاعتبروه الإله الزوج البعل
Baal ، وكذلك عد ابنا لها.
وهناك
Savitar
الذي ترتبط به أغرب الأساطير الآرية، وكان للشمس فهو ذو العيون الذهبية وكذلك ذو اللسان الذهبي، وفي قطعة شعرية ملحمية قديمة يعد سافيتار إلها قطع ذات مرة يده اليمنى مضحيا بها، فكان أن وهبه الكهنة ذراعا ذهبية بدلها.
أما سوما
अज्ञात पृष्ठ