التجويد" من شعبة التجويد بالقسم المذكور فحمدًا له تعالى وشكرًا ونسأله تعالى المزيد من العلم والتوفيق في طلبه إنه على ما يشاء قدير وبالإجابة جدير. وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا ومولانا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وعلى سائر الأنبياء والمرسلين وآلهم وأصحابهم والحمد لله رب العالمين.
1 / 44
مقدمة المؤلف
الباب التاسع عشر / فيما يجب مراعاته لحفص في بعض الكلمات القرآنية