وتحت رحمة البحر العنيف إذ سيطويني إلى الأبد!
يا ريف مجد العالم الخاوي وزيف الأبهة! 365
لشد ما أبغضكا! إني لأشعر أن قلبي يتفتح.
ما أتعس الذي يعيش عالة على رضى الأمراء ما أفقره!
فبين بسمة نحاول اقتناصها وبسمة الرضى على المحيا،
وبين وهدة السقوط والهلاك ألوان من الألم،
وهوة من المخاوف التي تزيد عن هول الحروب أو مخاوف النساء. 370
فإنه عند السقوط مبلس كأنه إبليس قد ضاع الرجاء منه للأبد!
وقد وضعت الأرقام هنا لمساعدة القارئ على المقارنة، ويعلق هاريسون على الفرق بين النصين قائلا إن «النهايات الضعيفة» إيقاعيا في الحديث المنفرد الأخير هي مما يزعم أنه ينتمي إلى أسلوب فلتشر أكثر ما يميز أسلوب شيكسبير، والمقصود بالنهايات الضعيفة استناد حروف القافية على مقطع غير منبور مثل
left me (362)، و
अज्ञात पृष्ठ