253

हवाशी अला शरह अजहर

حواشي على شرح الأزهار

(1) عبارة الاثمار في اعتدال آخر ركوع اهلئلا يلزم لو قنت قبل الاعتدال اعتد به وليس كذلك فلو قنت قبل الركوع سجد للسهو إذا اعتد به اهعن سيدنا حسن قرز

(2) وزيد بن على

(3) ينظر لو قنت الامام المؤيدى بالدعاء هل يجزى الهدوى أو يجزى ويسجد للسهو وإذا قلنا لا يجزى يقنت ولا يعد منازعا قلنا لا منازعة لقوله صللم مالى أنازع في القرآن وهنا لا منازعة اهحى وقواه لى وعن المفتى يتحمل عنه ولعله أقرب إلى كلام أهل المذهب

(1) واختاره مي والسلامي والمتوكل على الله قزر

(1) قياسا منه على تحمل الامام قراءة المؤتم في صلاة الظهر خلف من يصلى جمعة

(4) وعافنى فيمن عافيت وتولي فيمن توليت وبارك لى فيما أعطيت وقنى شر ما قضيت انك تقضي ولا يقضى عليك انه لا يعز من عاديت ولا يذل من واليت تباركت ربنا وتعاليت هذا المروي عنه صلى الله عليه وآله وسلم اهح اث وأمالى احمد بن عيسى وزاد بعض أهل العلم فيها فلك الحمد على ما فضيت أستغفرك وأتوب اليك وهى زيادة حسنة اهان

(5) الامام ى والفريقين

(6) البصري

(7) عند كل لفظه

(8) جمعه الفقيه ع ابن احمد الا كوع؟

(9) قال ابن الخليل فان قنت فسدت صلاته قرز لقوله تعالى فاستمعوا له

(10) وفى البيان ثلاث وأكثره سبع قرز

(11) وإذا لم يجهر بالقنوت سجد للسهو كتاركة عن المفتي اهح لى قرز

(12) بل يجزي ويكره وهو ظاهر الاز لفظ البستان ويكره بما لادعاء إذ هو موضع للدعاء قرز لما روي على عليلم انه كان يقنت بقوله تعالى آمنا بالله وما أنزل الينا إلى قوله ونحن له مسلمون اهان

(13) والفرق بين الاثر والمأثور ان المأثور قد يطلق على الفعل والقول والاثر لا يطلق الا على القول اهوالفرق أيضا بين الاخبار والآثار ان الاخبار مرفوعة إلى الشارع والآثار مرفوعة إلى الصحابة اه

पृष्ठ 254