الخذواء فهو آمِنٌ، فَفَعَلوا. وفي ذلك يقولُ طُفَيْلٌ الغَنَويّ (١٢١): لقد مَنّتِ الخذواءُ مَنّا عليكم وشيطان إِذْ يدعو بهم ويثوبُ
(الخُزَزُ) (١٢٢): والدُ الأثاثيّ.
(الخَوْصاءُ) (١٢٣): فَرَسُ توبة بن الحُميِّر، قال (١٢٤): دعا الخَوْصاء تَوْبَةُ والمنايا تُساورُهُ وقد حُظِرَ النجاءُ [١٤ ب]
(الخَوْصاءُ) (١٢٥): فرس بشر بن أبي خازم (١٢٦) الأسدي: وقيل: سَبْرَةَ بن عَمْرٍ والأسدي، [وهو القائلُ فيها] (١٢٧): لَعَمْرُكَ لولا أنَّ فيهم هوادةً لباشَرَتِ الخوصاءُ صَدْرَ المُقَنّع
و(المُقَنّعُ) (١٢٨): فَرَسُ قِرْنِفِ.
(الخَلِيلُ) (١٢٩): فرس مِقْسم بن كَثِير الأصبحيّ، قال: ليتَ الفتاةَ الأصْبَحِيّة أبصرت صَبْرَ الخليل على الطريق اللاحِبِ والخليل من ولد الأثَاثي جدّ الحرون.
(الخَضْراء) (١٣٠): فرس عَدِيّ بن جَبَلَةَ بن عَركيّ.
_________
(١٢١) ديوانه ٤٩.
(١٢٢) ابن الكلبي ١١٧، الأصمعي ٣٨٤، الغندجاني ٨٦.
(١٢٣) الغندجاني ٨٧، المخصص ٦ / ١٩٦، القاموس ٢ / ٣٠ (خوص) . وفي ابن الأعرابي ٧٧ (الحوصاء) بالحاء.
(١٢٤) أخل به ديوانه. وهو له في ابن الأعرابي ٧٧.
(١٢٥) الغندجاني ٨٧ وهي فيه لسبرة بن عمرو، وكذا في القاموس ٢ / ٣٠ (خوص) .
(١٢٦) في الأصل: حازم، بالحاء، وهو تصحيف.
(١٢٧) زيادة يقتضيها السياق وهي من التاج (خوص) ورواية عجز البيت في: لما شوت.
(١٢٨) الغندجاني ٨٧. وفيه: فرس قرنب. وفي حاشية المحقق: لعله قرن. وكلاهما تحريف. والقرن بكسر القاف: الكفء والنظير في الشجاعة والحرب، ويجمع على أقران. (اللسان: قرن) .
(١٢٩) ابن الكلبي ١١٠، الغندجاني ٧٣ وفيهما: الحليل، بالحاء المضمومة.
(١٣٠) الغندجاني ٨٩، القاموس ٢ / ٢ (خضر) .
1 / 38