हदीस खय्थमा
حديث خيثمة
अन्वेषक
عمر عبد السلام تدمري
प्रकाशक
دار الكتاب العربي
प्रकाशन वर्ष
1400 अ.ह.
प्रकाशक स्थान
لبنان
शैलियों
आधुनिक
حَدَّثَنَا الْكُدَيْمِيُّ، أَخْبَرَنَا الرَّبِيعُ بْنُ يَحْيَى، قَالَ: سَمِعْتُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ، يَقُولُ: لَمْ يَبْقَ إِلَّا شُعْبَةُ وَحَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ سَمِعْتُ شُعْبَةَ يَقُولُ: مَا رَأَيْتُ أَحَدًا أَصْدَقَ مِنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، وَكَانَ إِذَا حَدَّثَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ تَغَيَّرَ وَجْهُهُ
حَدَّثَنَا الْكُدَيْمِيُّ، حَدَّثَنَا أَزْهَرُ بْنُ سَعْدٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ عَوْنٍ، عَنْ مُحَمَّدٍ، قَالَ: إِنَّ هَذَا الْعِلْمَ دِينٌ؛ فَانْظُرُوا عَمَّنْ تَأْخُذُونَهُ
حَدَّثَنَا الْكُدَيْمِيُّ، حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِي قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا﴾، فَلَمْ تَقْبَلْهَا الْمَلَائِكَةُ، فَلَمَّا خَلَقَ اللَّهُ جَلَّ وَعَزَّ آدَمَ ﵇ عَرَضَهَا عَلَيْهِ، قَالَ: يَا رَبِّ، مَا هِيَ؟ قَالَ: إِنْ أَحْسَنْتَ جَزَيْتُكَ، وَإِنْ أَسَأْتَ عَذَّبْتُكَ، فَقَالَ: فَقَدْ تَحَمَّلْتُهَا يَا رَبِّ، قَالَ: فَمَا كَانَ بَيْنَ أَنْ تَحَمَّلَهَا إِلَى أَنْ خَرَجَ مِنَ الْجَنَّةِ إِلَّا قَدْرُ مَا بَيْنَ الظُّهْرِ إِلَى الْعَصْرِ
حَدَّثَنَا الْكُدَيْمِيُّ حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ بْنُ ⦗١٦٨⦘ عُقْبَةَ حَدَّثَنَا الْحُرُّ بْنُ جُرْمُوزٍ عَنْ مَاهَانَ، ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ﴾ [الأحزاب: ٧٢]، قَالَ: الطَّاعَةُ
حَدَّثَنَا الْكُدَيْمِيُّ، حَدَّثَنَا أَزْهَرُ بْنُ سَعْدٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ عَوْنٍ، عَنْ مُحَمَّدٍ، قَالَ: إِنَّ هَذَا الْعِلْمَ دِينٌ؛ فَانْظُرُوا عَمَّنْ تَأْخُذُونَهُ
حَدَّثَنَا الْكُدَيْمِيُّ، حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِي قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا﴾، فَلَمْ تَقْبَلْهَا الْمَلَائِكَةُ، فَلَمَّا خَلَقَ اللَّهُ جَلَّ وَعَزَّ آدَمَ ﵇ عَرَضَهَا عَلَيْهِ، قَالَ: يَا رَبِّ، مَا هِيَ؟ قَالَ: إِنْ أَحْسَنْتَ جَزَيْتُكَ، وَإِنْ أَسَأْتَ عَذَّبْتُكَ، فَقَالَ: فَقَدْ تَحَمَّلْتُهَا يَا رَبِّ، قَالَ: فَمَا كَانَ بَيْنَ أَنْ تَحَمَّلَهَا إِلَى أَنْ خَرَجَ مِنَ الْجَنَّةِ إِلَّا قَدْرُ مَا بَيْنَ الظُّهْرِ إِلَى الْعَصْرِ
حَدَّثَنَا الْكُدَيْمِيُّ حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ بْنُ ⦗١٦٨⦘ عُقْبَةَ حَدَّثَنَا الْحُرُّ بْنُ جُرْمُوزٍ عَنْ مَاهَانَ، ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ﴾ [الأحزاب: ٧٢]، قَالَ: الطَّاعَةُ
1 / 167