============================================================
الباب الخحامس فقال: تركت الحسد فبقيت.
وقيل: إذا أردت الهرب من الحاسد فلبس عليه أمرك.
وقيل: اياك آن تتعب نفسك فى مودة من يحسدك، فإنه لا يفيد أبدا.
وقال "عليء(1) طلك: صحة الجسد من قلة الحسد.
الرشيد، وتوف بالبصرة سنة 216ه وقيل غير ذلك، له نوادر الأهراب، وكقاب الخراج، واللغات وفيرها.
انظر ترجمته: كحالة: معجم المولفين 6/ 187، ابن تخرى بردى: التجوم الزاهرة 19/2 اليافعى: مرآة الجنان 2/ 64 ، اللهبى: ميزان الاعتدال 2/ 152، البغدادى: هدية العارفين: 1/ 623" ابن العمادة شذرات الذهب 2/ 36.
(1) الإمام (على بن أبى طالب) بن عبد المطلب ين ماشم القرشى، ابو الحسن: أمير المومنين، رابع الخلفاء الراشدين واين عم الحبيب هلهم وصهره، وأول الناس إسلاما بعد خديجة، ولد بمكة سنة 23 بويع بالخلافة بعد مقتل عثمان بن عفان واهها، كانت الفتنة شديدة فى رمنه واشه، فكانت ولعه الجمل سنة 36مه ثم وقعة صفين سنة 37هب ثم وقعة النهروان سنة 38اه قتله عبد الرحمن بن ملجم غيلة بالسيف فى 17 رمضبان سنة 40ه_ ترجته، كرم الله وجهه ، لى مثات من الكتب والمجلدات .
متها: ابن قنقذ القستطينى: كاب الوفيات ص 28، العقاد: عبقرية الإمام على، عبد الفتاج عيد المقصود: الإمام على، احمد ركى صفوت: ترجمة هلى بن أبى طالب.
وعديد من كتب التابيخ والسير.
पृष्ठ 43