وكلما بللت بالدموع
شعرا شقيا قد من ضلوعي! ••• ... وقد أحست فترة بروحها
تطرح الأوهام من جروحها
ورفعت إليه عينا ذائبه
كأنها صورة نفس تائبه
لكنها عادت إلى جنونها
وثارت النيران في عيونها
وكان قد أوشك أن يقبلا
جبينها المضطرب المشتعلا
حين استحالت جمرة ملتهبه
अज्ञात पृष्ठ