174

घयेथ नफ़्क

غيث النفع في القراءات السبع

अन्वेषक

أحمد محمود عبد السميع الشافعي الحفيان

प्रकाशक

دار الكتب العلمية

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

प्रकाशक स्थान

بيروت

٨١ - عَظِيمًا* تام وفاصلة بلا خلاف، ومنتهى نصف الحزب للأكثر، وعند بعضهم بين الناس بعده. الممال الْكافِرِينَ* ولِلْكافِرِينَ* لهما، وروى أخرى ومرضى وأراك والدنيا لهم وبصري أذى لدى الوقف ويرضى لهم الناس معا لدوري. المدغم لَهَمَّتْ طائِفَةٌ للجميع وَلْتَأْتِ طائِفَةٌ الْكِتابَ بِالْحَقِّ* لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ تنبيه: إدغام ولتأت طائفة هو أحد الوجهين، والوجه الثاني الإظهار. قال في التيسير فأما قوله تعالى: وَلْتَأْتِ طائِفَةٌ أُخْرى فقرأته بالوجهين، وابن مجاهد يرى الإظهار؛ لأنه معتل، وغيره يرى الإدغام. وجرى عمل شيوخنا المغاربة على الإدغام، وبالوجهين قرأت، وهو مذهب أكثر أهل الأداء. ٨٢ - يؤتيه* قرأ البصري وحمزة بالياء التحتية، والباقون بنون العظمة وصلة هائه لمكي جلي. ٨٣ - نُوَلِّهِ ونُصْلِهِ قرأ قالون وهشام بخلف عنه بكسر الهاء من غير صلة فيهما، والبصري وشعبة وحمزة بإسكانه، والباقون بالكسرة مع الصلة، وهو الطريق الثاني لهشام. ٨٤ - مَأْواهُمْ* إبداله للسوسي وعدم إمالة البصري له لا يخفى. ٨٥ - أَصْدَقُ* كذلك. ٨٦ - يبخلون* قرأ المكي والبصري وشعبة بضم الياء وفتح الخاء مبيّنا للمفعول، والباقون بفتح الياء وضم الخاء. ٨٧ - إِبْراهِيمَ* معا قرأ هشام بفتح الهاء وألف بعدها فيهما،

1 / 178