घायत मतलुब
غاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة
शैलियों
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
घायत मतलुब
इब्न दयबाक d. 944 AHغاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة
शैलियों
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أسعد الناس بشفاعتك يوم القيامة؟ فقال: ((لقد ظننت يا أبا هريرة ألا يسألني عن هذا الحديث أحد أولى منك؛ لما رأيت من حرصك على الحديث أسعد الناس بشفاعتي يوم القيامة، من قال: لا إله إلا الله، خالصا من قلبه، أو نفسه)). رواه البخاري.
وعنه أيضا رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لكل نبي دعوة، فأريد إن شاء الله أن أختبئ دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة)). رواه البخاري ومسلم، وزاد في مسلم في بعض الروايات: ((فهي نائلة إن شاء الله من مات من أمتي لا يشرك بالله شيئا)).
وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي)). رواه الترمذي، وخرجه ابن ماجه، وأبو داود الطيالسي من حديث جابر بن عبد الله بلفظه، وزاد الطيالسي: قال: فقال جابر: ((فمن لم يكن من أهل الكبائر فماله وللشفاعة)).
وعن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((نعم أنا بشرار أمتي. قيل: فكيف أنت بخيارها؟ قال: ((أما خيارها فيدخلون الجنة بأعمالهم، وأما شرارهم فيدخلون الجنة بشفاعتي)). رواه الدارقطني.
पृष्ठ 93