216

घवामिद अस्मा

غوامض الأسماء المبهمة الواقعة في متون الأحاديث المسندة

अन्वेषक

د. عز الدين علي السيد، محمد كمال الدين عز الدين

प्रकाशक

عالم الكتب

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٠٧

प्रकाशक स्थान

بيروت

وَغَيْرُهُ عَنْ أَبِي عُمَرَ عَبْدِ الْبَرِّ قَالَ ثَنَا خَلَفُ بْنُ قَاسِمٍ قَالَ ثَنَا أَبُو عَلِيِّ ابْن السَّكَنِ قَالَ أَخْبَرَنِي أَبُو عِمْرَانَ مُوسَى بْنُ الْعَبَّاسِ الْجُونِيُّ قَالَ ثَنَا جَعْفَر ابْن عَامِرٍ الْبَزَّارُ قَالَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ بِشْرٍ ثَنَا الْمُعَافَى بْنُ عمرَان عَن هِشَام ابْن حَسَّانٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ سَوَادِ بْنِ عَمْرٍو الأَنْصَارِيِّ أَنَّهُ قَالَ لِلنَّبِيِّ ﷺ إِنِّي رَجُلٌ حُبِّبَ إِلَيَّ الْجَمَالُ وَأُعْطِيتُ مِنْهُ مَا تَرَى حَتَّى مَا أُحِبُّ أَنْ يَفُوقَنِي أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ فِي شِسْعِ نَعْلِي أَوْ فِي شِرَاكِ نَعْلِي أَفَمِنَ الْكِبْرِ ذَاكَ قَالَ لَا وَلَكِنْ مَنْ بَطِرَ الْحَقَّ وَغَمَصَ النَّاسَ
وَقِيلَ هُوَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ
وَالْحجّة فِي ذَلِك مَا أَنا بِهِ أَبُو الْحَسَنِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمُعَدِّلُ عَنْ أَبِي بَكْرٍ جُمَاهِرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ ثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ عَبَّاسٍ قَالَ ثَنَا يُوسُفُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ صَخْرٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي الدُّنْيَا قَالَ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ صَالِحٍ قَالَ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُحَارِبِيُّ عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ جَابِرٍ رَفَعَهُ قَالَ مُعَاذٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ مِنَ الْكِبْرِ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا الثِّيَابُ يَلْبَسُهَا وَالدَّابَّةُ يَرْكَبُهَا وَالطَّعَامُ يَجْمَعُ عَلَيْهِ أَصْحَابَهُ قَالَ لَا وَلَكِنَّ الْكِبْرَ أَنْ تَسْفَهَ الْحَقَّ وَتَغْمِصَ الْمُؤْمِنَ وَسَأُنَبِّئُكُمْ بِخِلالٍ مَنْ كُنَّ فِيهِ فَلَيْسَ بِمُسْتَكْبِرٍ اعْتِقَالِ الشَّاةِ وَلِبَاسِ الصُّوفِ وَرُكُوبِ الْحِمَارِ وَمُجَالَسَةِ فُقَرَاءِ الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْ يَأْكُلَ أَحَدُكُمْ مَعَ عِيَالِهِ
وَقِيلَ هُوَ مَالِكُ بْنُ مُرَارَةَ الرَّهَاوِيُّ أَوِ ابْنُ فَزَارَةَ
وَالشَّاهِد لذَلِك مَا سَمِعْتُهُ يُقْرَأُ عَلَى أَبِي الْحَسَنِ يُونُسَ بْنِ مُحَمَّد

1 / 278