66

ولكني لا أستطيع الأكل الآن؛ ليس لي رغبة، حتى يزول هذا الفتور يا حاجة.

الحاجة :

وبالليل تيجي وتترمي زي القتيل تقولشي إلا كان بيشتغل في الفاعل!

حامد :

ليتني كنت ذاك؛ إذن لأفدت الصحة على الأقل.

الحاجة :

متشوف لك يا بني شغلة ثانية، يعني جاك ايه من الهم ده كله؟

حامد :

وأي عمل آخر هناك؟!

الحاجة :

अज्ञात पृष्ठ