52

घरीब क़ुरान

غريب القرآن لقاسم الحنفي

शैलियों

من القانطين (¬1) ... ... ... : أي الآيسين .

لمن الغابرين ... ... ... : أي الباقين في الهلاك .

قوم منكرون ... ... ... : أي لا أعرفكم .

وقضينا إليه ذلك الأمر ... ... : أي أعلمناه بذلك العذاب .

يستبشرون ... ... ... : أي يفرحون .

أولم ننهك عن العالمين ... ... : أي عن أن تضيف أحدا من الناس كلهم .

لعمرك ... ... ... : أي ببقائك ، مما أقسم به .

لفي سكرتهم ... ... ... : أي حيرتهم ، وسكرتهم كفرهم 0

مشرقين ... ... ... : أي حال دخولهم في إشراق الشمس ، وهو إضاءتها .

للمتوسمين ... ... : أي للمتفرسين ، وقيل : للمعتبرين ، وقيل : أي للمستبصرين .

لبسبيل مقيم ... ... ... :أي ثابت .

الايكة ... ... ... : الغيضة .

لبإمام مبين ... ... ... : أي طريق واضح .

أصحاب الحجر ... ... ... : بمدينة ثمود .

سبعا من المثاني ... ... : هي الفاتحة تثنى قراءتها في كل صلاة .

أزواجا منهم ... ... ... : أي أصنافا من الكفار .

واخفض جناحك ... ... ... : أي تواضع .

المقتسمين ... ... : هم جماعة من مشركي مكة اقتسموا طرق مكة ؛ فقعدوا فيها يصدون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس .

الذين جعلوا القرآن عضين ... : جمع عضة ، وهي من التعضية ، أي التفريق ، يقول بعضهم : هو سحر ، ويقول بعضهم : هو كذب ، ويقول بعضهم : هو أساطير الأولين ، وقيل : أصله العضهة ، وهو البهت والقول الباطل ، وقيل : هي السحر .

فاصدع بما تؤمر ... : قيل : أي أظهر ، وقيل : أي فرق الباطل بالحق ، وقيل : أي امض بأمر الله ، ومعناه تبليغ / الرسالة ، وأصله22أ الشق ومتى شق الحائط (¬2) ينير المضيء .

حتى يأتيك اليقين ... ... : أي الموت .

سورة النحل

أتى أمر الله ... ... ... : أي عذاب الله وعيدا .

فلا تستعجلوه ... ... ... : وقوعا .

بالروح من أمره ... ... : أي بالوحي .

فيها دفئ ... ... ... : أي سخونة يستدفأ بأوبارها ، وما يتخذ من الملابس منها

حين تريحون ... : أي تردونها إلى منازلها بالليل ، وقد راحت إلى المراح وأنا أرحتها .

وحين تسرحون ... ... : أي ترسلونها إلى المرعى ، وقد سرحتها فسرحت ، لازم ومتعد.

بشق الأنفس ... ... ... : أي بمشقتها .

पृष्ठ 104