278

ग़रीब क़ुरआन

غريب القرآن لابن قتيبة

संपादक

أحمد صقر

प्रकाशक

دار الكتب العلمية (لعلها مصورة عن الطبعة المصرية)

﴿لا تَخَافُ دَرَكًا﴾ أي لحاقا.
٧٨- ﴿فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ﴾ أي لحقهم.
٨٠- و(الطُّورُ) الجبل.
٨١- ﴿فَقَدْ هَوَى﴾ أي هلك. يقال: هَوت أُمُّه. أي هلكتْ.
٨٦- ﴿أَسِفًا﴾ أي شديد الغضب.
٨٧- ﴿مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا﴾ أي بقدر طاقَتِنا.
﴿وَلَكِنَّا حُمِّلْنَا أَوْزَارًا مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ﴾ أي أحمالا من حُليّهم.
﴿فَقَذَفْنَاهَا﴾ يَعنُون في النَّار.
٩٥- ﴿قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ﴾ أي ما أمرك وما شأنك؟
٩٦- ﴿فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ﴾ يقال: إنها قَبْضَةٌ من ترابِ مَوْطئِ فرس جبريلَ، صلى الله عليه.
﴿فَنَبَذْتُهَا﴾ أي قذفتُها في العِجْل.
﴿وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي﴾ أي زَيَّنَتْ لي.
٩٧- ﴿أَنْ تَقُولَ لا مِسَاسَ﴾ أي لا تخالط أحدا.
﴿وَإِنَّ لَكَ مَوْعِدًا﴾ أي يوم القيامة.
﴿ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفًا﴾ أي مُقيمًا.
﴿لَنُحَرِّقَنَّهُ﴾ بالنار. ومن قرأ: (لَنَحْرُقَنَّه) (١) أراد لَنبرُدنَّه.

(١) بفتح النون وضم الراء خفيفة وهي قراءة ابن وردان عن ابي جعفر، من حرقت الشيء أحرقه حرقا: بردته وحككت بعضه ببعض، ومعنى هذه القراءة لنبردنه بالمبارد. ويقال: للمبرد: محرق، راجع تفسير القرطبي ١١/٢٤٢ وتفسير الطبري ١٦/١٥٣.

1 / 281