فِي الحَدِيث الْجنَّة تَحت البارقة يَعْنِي السيوف.
فِي الحَدِيث أبرقوا أَي ضحوا بالبرقاء وَهِي الشَّاة الَّتِي فِي خلال صوفها الْأَبْيَض طاقات سود وَقَالَ الْأَزْهَرِي أبرقوا أَي اطْلُبُوا الدسم وَالسمن.
وَقَالَ قَتَادَة تخرج نَار تَسوق النَّاس سوق الْبَرْق الكسير الْبَرْق الْحمل.
فِي الحَدِيث طبخوا فِي البرمة وَهِي الْقدر.
فِي الحَدِيث سَقَطت البرمة وَهِي ثَمَر الطلح.
فِي الحَدِيث من اسْتمع إِلَى حَدِيث قوم صب فِي أُذُنَيْهِ الْبرم قَالَ الْمفضل هُوَ الْكحل الْمُذَاب وَرَوَاهُ بَعضهم البيرم.
1 / 67