फुतूहात इलाहिय्या

सुलैमान जमाल d. 1204 AH
64

फुतूहात इलाहिय्या

शैलियों

============================================================

سورة البقرة الابتان: 4،39 (والذين كنرواوكهبوا يقايتتنا) كتبنا ( ازلهاك اشب النارهم بها خلايون ماكثون أبدا لا يفنون ولا يخرجون يبي اشر يل) اولاد يعقوب { اذلررايشتقى الى اشثت عليلر) اي على آبائكم من الإنجاء قوله: (فلا خوف علبهم) أي عند الفزع الاكير. ولوله: (ولا هم يمزنون) فقي الآحرة أي على ما فاتهم من الدنيا، والخوف غم يلحق الاتسان من توقع أمر في المتقبل، والحزن غم يلحقه من فوات أمر في الماضي، وأما الخوف المثبت لهم في يعض الايات فهو في الدتيا اه كرخي قوله: (في الآخرة) متعلق بهما. ولوله: (بان يدخلوا الجنة) متعلق بالنفي أي انتفى عنهم الأمران بت الخ اهشيختا.

قوله (الذي كفروا) الخ عطف على نمن تبع الخ قسم له كأنه قال : ومن لم يتبع بل كفروا بالله وكذبوا بآياته أو كفروا بالآيات جنانا وكذبوا بها لسانا، فيكون القملان متوجهين إلى الجار والمجرور، والاية ني الأصل العلامة الظاهرة، وتقال للمصنوعات من حيث أنها تدل على وجود الصانع وعلمه وقدرته، ولكل طائفة من كلمات القرآن اهييضاوي توله: (يا بني إسرائيل) قال ابن جزيء الكلبي في تفسيره : لما قدم دعوة الناس عموما وذكر ميداهم دعا بي اسرائيل خصوصا وهم اليهود، وجرى الكلام معهم من هنا إلى حزب (سيقول السفهء) (البقرة: 142] فتارة دعاهم بالملاطفة وذكر الإنسام عليهم وعلى اباتهم، وتارة بالتخويف، وتارة باقامة الحجة وتوبيخهم على سوء اعمالهم وذكر عقوباتهم التي عاتبهم بها. فذكر من النعم عليهم عشرة أشياء وهي: إذ نجيناكم من ال فرعون، واذ نرقتا بكم البحر وبعثناكم من بعد موتكم، وظللتا عليكم الغمام، وأنزلثا عليكم المن والسلوى، وعفونا عنكم ونغفر لكم خطاياكم، واتيتا موسى الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون، وانفجرت منه اثتتا عشرة عينا. وذكر من موء أنعالهم عشرة أشياه: قولهم سمعنا وعصينا، واتخلتم العجل ارنا الله جهرةه وبدل الذين ظلمواء ولن نصبر على طعام واحد، ويحرلون الكلم، وتوليم من يمد ذلك، وتست قلوبكم وكفرهم بآيات الله، وقتلهم الأنبياء بفير حق. وذكر من عقوبتهم عشرة أشياء: ضربت عليهم الذلة والمسكنة، وباؤوا بغضب من الله، ويعطوا الجزية، واقتلوا أنفسكم، وكونوا قردة، وأنزلنا عليهم رجزا من السماء، وأخذتكم الصاعقة، وجعلثا قلوهم قاسية وحرمنا عليهم طيبات آحلت لهم هذا كله جرى لابانهم المتقدمين وخوطب به المماسرون لمحد لأنهم متبعون لهم راضون بأحوالهم، وقد وبخ الله المعاصرين لمحمد، بتوبيخات اخرى ومي عشرة: كمانهم امر محمد مع معرفتهم به، ويحرنون الكلم ويقولون : هدا ن هند الله، وتقتلون أنفكم وتخرجون قريةأ منكم من ديارهم وحرصهم على الحياة وهدواتهم لجبريل واتباعهم السحر، وقولهم: نحن آبناء الله وقولهم: يد الله مغلولة اهبحروق.

وبني منادى وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم وحذفت نونه للاضافة وهو شيه بجمع التكسير لتغير مفرده، ولذلك عاملته العرب يعض معاملة جمع التكسير، فألحقوا في فعله المتند إلي تاء التأنيث . نحو: قالت بنو فلان، وهل لامه ياء لأنه مشتق من البناء لأن الابن فرع الأب وميني عليه او واو لقولهم البنوة كالأبوة والأخوة قولان الصحيح الأول، وأما البنوة فلا دلالة فيها لأنهم قد قالوا الفتوة ولا خلاف فى أنها من ذوات الياء، إلا أن الأحفش رجح الثاني بان حلف الواو اكثر. واختلف افتوحات الإلهية/ ج1/م5

पृष्ठ 65